الصفحه ١٧ : البلاغة. وكان لا يكاد يعرض له أمر
إلّا أنشد فيه بيت شعر. وكان أول ما فعله حين ولي أن ردّ سبايا أهل الردّة
الصفحه ٥٠ : بالأدب ، وشعر.
(٢) المأمون العباسيّ
: هو عبد الله بن هارون الرشيد بن محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور
الصفحه ٦ : الخامس. و «تفسير القرآن» ، وهو ثلاثة عشر مجلّدا. و «ما
تلحن فيه العامة». و «الشعر والشعراء». و «الفصاحة
الصفحه ٧ : والمسالك» ، وكان المترجم له شاعرا
ونبوغه قبل الطبري ، والمسعودي ، ومن بديع شعره قوله يصف سمرقند
الصفحه ٣٩ : عهد بني أمية ، فأقام يبثّ الدعوة لبني العباس
، وشعر به أسد بن عبد الله البجلي القسري والي خراسان
الصفحه ٤٧ : ، أديب معمّر ، له شعر ، من أهل الكوفة ، عرف ـ
الصفحه ٥١ : ١٩٨ ه / ٨١٣ م ،
وكان أبيض طويلا سمينا ، جميل الصورة ، شجاعا ، أديبا ، رقيق الشعر ، مكثرا من
الإنفاق
الصفحه ٥٤ : الشعر لأن وزن «فعلول» ليس من أبنيتهم اللغوية. قالوا : سميت بطرسوس
بن الروم بن اليفز بن سام بن نوح عليه
الصفحه ٦٠ : الدين ،
وعلم الكلام ، راويا للشعر ، حافظا للأخبار ، شاعرا ، له تصانيف ، من أفراد الدهر
أدبا ، وظرفا
الصفحه ٩٥ : شعر رقيق ، وإليه ينسب
نهر يزيد في دمشق ، وكان نهرا صغيرا يسقي ضيعتين ، فوسعه فنسب إليه ، قال مكحول
الصفحه ٩٧ : السلمي البصري ، أبو صالح ، أمير خراسان ، له صحبة ، كان من
أشجع الناس ، أسود اللون كثير الشعر ، يتعمّم
الصفحه ١٠٠ : لقتله أخاه الأمين بغير مشورته
، ولعله شعر بذلك ، فلما استقر في خراسان قطع خطبة المأمون ، يوم جمعة
الصفحه ١٠٢ : معجبة ، وللشعراء فيه أماديح ومراث في عيون
الشعر.
(١) اليمن : إنما
سميت اليمن لتيامنهم إليها ، تفرّقت
الصفحه ١٠٨ : التميمي ، يفرغانة ، سنة ٩٦ ه / ٧١٥ م وكان مع بطولته دمث الأخلاق ،
داهية ، طويل الروية ، راوية للشعر
الصفحه ١١٣ : للشعر ، يقوله. قصير القامة ، أسمر اللون ، رقيق البشرة ، حلو
المنظر ، طويل الظهر قصير الساق ، لم يرضاحكا