الصفحه ١٩٠ : أخلاط من قريش والعرب
والجند والعجم والأفارقة والروم والبربر.
والزاب بلد
واسع فمنه مدينة قديمة يقال لها
الصفحه ١٣ :
والترك (١) والديلم (٢) والخزر (٣) والحبشة (٤) ، وسائر البلدان ، حتى يكون بها من
الصفحه ١٨٧ :
وفي مدينة
القيروان أخلاط من قريش ومن سائر بطون العرب من مضر وربيعة وقحطان وبها أصناف من
العجم من
الصفحه ١٠٢ :
خلافة أبي جعفر المنصور. وأهلها قوم من العجم وأكثرهم يقولون : إنهم ناقلة
من اليمن (١) من حمير
الصفحه ٣١ :
والربع من باب
الشام إلى ربض حرب وما اتصل بربض حرب ، وشارع باب الشام ، وما اتصل بذلك إلى الجسر
على
الصفحه ١٢ : بأيسر السعي حتى تكامل بها كل متجر يحمل من
المشرق والمغرب من أرض الإسلام وغير أرض الإسلام فإنه يحمل إليها
الصفحه ٢٥ : والفعلة والصناع من النجارين ، والحدادين ، والحفارين ،
فلما اجتمعوا وتكاملوا أجرى عليهم الأرزاق ، وأقام لهم
الصفحه ٥٧ : ، ثم ركب متصيّدا
فمر في مسيره حتى صار إلى موضع سر من رأى صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها ولا
أنيس
الصفحه ٦٠ :
فرسخين وسمّى الموضع المطيرة ، فأقطع أصحاب الأسروشنية وغيرهم من المضمومين
إليه حول داره ، وأمره أن
الصفحه ١٤٨ : ، المدني ، أمير من القادة الشجعان ، أرسل المختار الثقفي من قتله
بالكوفة سنة ٦٦ ه / ٦٨٦ م.
(٢) خباب بن
الصفحه ١٨٦ :
للس قصر فيه عمارة ، ثم غدير الأعرابي ، ثم قلشانة (١) وهي موضع المعرس لمن خرج من القيروان وقدم
الصفحه ٢١٤ :
الغوالي كثيرا منها نذكر من ذلك ما كان يعمل للخلفاء والملوك والأكابر ،
فمن ذلك غالية من غوالي
الصفحه ٢٤ :
وما يأتي من
ديار مصر ، والرقة (١) والشام (٢) والثغر (٣) ومصر والمغرب (٤) مما يحمل في السفن في
الصفحه ٧١ :
الربع الأول وهو ربع
المشرق
من بغداد إلى
الجبل وآذربيجان وقزوين وزنجان وقم وأصبهان والرّيّ
الصفحه ١١٠ : القعقاع بن سويد بن عبد الرحمن بن أويس بن بجير بن أويس المنقري من أهل
الكوفة.
ثم عزل ابن
هبيرة القعقاع