الصفحه ٧ :
نشره المستشرق هو تسما في ليدن سنة ١٨٨٣ [م] ، في مجلدين الأول : «في
التأريخ القديم على العموم من
الصفحه ١٣ : العرب ، ولعل هذا
القول ضعيف. (صبح الأعشى ج ١ / ص ٤٢١).
(٣) الخزر : بفتح
الخاء والزاي وهم التركمان. في
الصفحه ٢٢ : ).
(٣) واسط : سميت واسط
لأنها متوسطة بين البصرة والكوفة لأن منها إلى كل واحد منهما خمسين فرسخا ، لا قول
فيه
الصفحه ١٤ : عليه قول الحساب وتضمّنته كتب الأوائل من
الحكماء في الإقليم الرابع ، وهو الإقليم الأوسط الذي يعتدل فيه
الصفحه ١٦ : الوقت ، نزله الجاثليق (٤) رئيس النصارى النسطورية (٥).
ولم تكن أيضا
بغداد في أيام العرب لمّا جا
الصفحه ٢٠ : ،
الحزنة ، الخشنة ، المثلجة ، دار الأكراد (٢) ، الغيلظي الأكباد.
ولا كأرض
خراسان ، الطاعنة في مشرق الشمس
الصفحه ٥٩ : الشعراء أو الأدباء سمّوا بذلك
لحدوثهم ، والقول : رجل مولّد وكلام مولّد : عربي غير محض. (المنجد في اللغة
الصفحه ٧٧ : الأسود ، والديلم : جيل سمّوا بأرضهم في قول
بعض أهل الأثر ، وليس باسم لأب لهم ، والديلم في الإقليم الرابع
الصفحه ٤٨ : وكان يلي المظالم ، ثم قطيعة عقبة بن سلم الهنائي
، ثم قطيعة سعيد الحرشي في مربعة الحرشي ، ثم قطيعة مبارك
الصفحه ٥٥ :
الذي صارت فيه دار السلطان المعروفة بدار العامة ، وصار الدير بيت المال.
فلما قدم المعتصم
بغداد
الصفحه ١٥٩ : واسط إلى
البصرة في البطائح وإنما سميت البطائح لأنه تجتمع فيها عدة مياه ، ثم يصير من
البطائح في دجلة
الصفحه ١٧ :
واختط البصرة
عتبة بن غزوان المازني (١) ـ مازن قيس ـ في سنة سبع عشرة وهو يومئذ عامل عمر بن
الخطاب
الصفحه ٦٠ : يبني فيما هناك سويقة فيها حوانيت للتجار فيما لا بد منه
ومساجد وحمامات.
واستقطع الحسن
بن سهل (١) بين
الصفحه ١١٠ : الوليد ، من أعاظم الخلفاء ودهاتهم ، ولد
سنة ٢٦ ه / ٦٤٦ م ، نشأ في المدينة ، فقيها واسع العلم ، متعبّدا
الصفحه ١٨٦ :
للس قصر فيه عمارة ، ثم غدير الأعرابي ، ثم قلشانة (١) وهي موضع المعرس لمن خرج من القيروان وقدم