الصفحه ١٨٥ :
يقال له : إلياس لا يخرجون عن أمره ومنازلهم في جبال أطرابلس في ضياع وقرى
ومزارع وعمارات كثيرة ، لا
الصفحه ١٩٥ :
بعده إلى هذه الغاية في البلد ، ثم منها مشرقا إلى مدينة سرقصطة (١) وهي من أعظم مدائن ثغر الأندلس
الصفحه ١٦٠ : الموظف على الرساتيق والقرى أربعون ألف
فارس وليس فيهم مرتزق وإنما هم جند يوظف على كل ناحية رجال يخرجون مع
الصفحه ١٧٥ : وبها القرية المعروفة بينها التي بها
العسل الموصوف ، ثم مدينة عين شمس (٢) وهي مدينة قديمة يقال : إن بها
الصفحه ١٨٩ : والكروم وهي قرى متصلة بعضها في بعض كثيرة ، ولهذا البلد مدينتان يقال
لإحداهما سه وللأخرى قبيشة.
ومن بلد
الصفحه ١٩٦ : .
ومسكنهم في
المدينة العظمى التي يقال لها غطلاس وأهل هذه المملكة قوم من بطون البربر من سائر
قبائلهم وأكثرهم
الصفحه ٢٨ : .
فمن باب البصرة
إلى باب الكوفة سكة الشرطة ، وسكة الهيثم ، وسكة المطبق ، وفيها الحبس الأعظم الذي
يسمى
الصفحه ١٢٢ : ، وبلد واسع فيه سبعمائة حصن
حصينة وذلك أنهم يغزون الترك ، وبينهم وبين أرض ترك إستان أربعة فراسخ ، ومن
الصفحه ١٥٨ : الغربي من دجلة القرية المعروفة بنعماذ وهي فرضة ينتقل
منها مير دجلة إلى النيل.
ثم نهر سابس
وهي في الجانب
الصفحه ١٨٣ :
الدرق اللمطية البيض.
__________________
(١) ودّان : ثلاثة
مواضع : أحدها بين مكة والمدينة قرية جامعة
الصفحه ١١٦ : (١) وقرزمان.
والرابعة يقال
لها : شبورقان (٢) ، وكانت لها في الأيام المتقدمة مملكة ، والجوزجان
توازي كرمان
الصفحه ١٢٠ :
التي في تيمن نهر بلخ ونحو القبلة ، فمن بلخ نحو القبلة إلى تخارستان وإلى أندراب (٧) ، وإلى الباميان
الصفحه ١٥٢ :
إلى مكة (٤) مائتان وخمسة وعشرون ميلا ، والحاج ينزلون هذه
__________________
(١) قباء : وهي قرية
الصفحه ١٢٦ : إقليم على مقداره من المساحة أكثر منابر منها ، ولا أوفر قرى وعمارة. (معجم
البلدان ج ٣ / ص ٣٤٩).
الصفحه ٢١٦ : أموالهم في الحريق فحسنت أحوالهم وبنوا أسواقهم
بالجص والآجر وجعلوا أبواب حوانيتهم أبواب حديد.
قال أحمد