الصفحه ٧٣ :
وافتتحت
ماسبذان في خلافة عمر بن الخطاب ، وخراج هذا البلد يبلغ ألفي ألف وخمسمائة ألف
درهم ، وكلامهم
الصفحه ١١٨ : ، ومدينة يقال لها غوروند ،
افتتحها الفضل بن يحيى بن خالد بن برمك (٩) في أيام الرشيد ، وكانت ممتنعة وهي من
الصفحه ١٣٦ : بسهم أصاب جبهته فسقط قتيلا ، في قرية يقال لها : أرغويه
، وحمل رأسه إلى الوليد ، وصلب جسده بالجوزجان
الصفحه ١٥٧ : الجانبين أحب الشرقي من دجلة ، أو الغربي في قرى عظام فيها ديار الفرس حتى
يصير إلى المدائن وهي على سبعة فراسخ
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ١٣٠ : (١) ، وبها سعيد بن عثمان وكان أسلم في جمع كثيف فطعن بعض
أصحابه سرادق سعيد بن عثمان بالرمح فقتل جارية له
الصفحه ١٤٢ : ، فبلغه أن المتوكّل صفا عليه ، فانقلب راجعا ، فلما كان بالربذة ،
من قرى المدينة ، مرض وتوفي فيها سنة ٢٤٢
الصفحه ١٥١ : كما
سماها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم طيبة في مستواها من الأرض عذبة برية جبلية
وذلك أن لها جبلين
الصفحه ١٦٥ : : قرية من
أعمال حوران بعد نوى في طريق مصر بين نوى والأردن ، وبينها وبين دمشق خمسة عشر
فرسخا. (معجم
الصفحه ٤٦ : الباهلي الخراساني ، أبو عبد الله ، والي البصرة ، وليها ليزيد بن عمر بن
هبيرة في أيام مروان بن محمد ، ثم
الصفحه ٩٠ :
كبيرة واسعة تشتمل على مدن ، وقرى ، ومزارع وهي في ذيل جبال طبرستان ، وقصبتها
المشهورة دامغان ، وهي بين
الصفحه ١٩١ : يقال لهم بنو
سعمان وبنو ورجيل وغيرهم.
ومدينة أربة (١) وهي آخر مدن الزاب مما يلي المغرب في آخر عمل بني
الصفحه ١٩٣ : الموضع في قرى متصلة وعمارات
ومروج وأودية وأنهار وعيون ومزارع ، وقبل أن يصير إلى مدينة قرطبة من تدمير يصير
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ١٨٢ : شجر ولا قرى مقراة.
ولبرقة عمل
يقال له : أوجلة وهو في مفازة مغرب لمن أراد الخروج إليها ينحرف إلى