الصفحه ٥٢ : في
القرآن ، وأن الذمة بريئة ممن يقول بخلقه أو غير خلقه. ونقل مقرّ الخلافة من بغداد
إلى دمشق ، فأقام
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ٨١ : ، وأفريقيا ، وقبرس ، وأتمّ جمع القرآن ، وكان أبو
بكر قد جمعه وأبقى ما بأيدي الناس من الرقاع ، والقراطيس
الصفحه ١٢٤ :
الأشجار والبساتين من سمرقند إلى قريب من بخارى لا تبين القرية حتى تأتيها لالتحاف
الأشجار بها ، وهي من أطيب
الصفحه ٢٠٦ : من نواحي حلب ، وبها أوريا بن حنّان. (معجم البلدان ج ٤ / ص ٤٦٧).
(٤) كيسوم : هي قرية
مستطيلة من
الصفحه ٤٢ : أن ينتقل إلى قصره بالرصافة (٢) الذي بالجانب الشرقي من دجلة فإذا جاوز موضع الجسر (٣) فالجسر ، ومجلس
الصفحه ١١٤ : العراق.
ثم عزل أبو
جعفر تميم بن عمرو وولى سجستان عبيد الله بن العلاء من بني بكر بن وائل ، فمات أبو
جعفر
الصفحه ١٩٨ : ويسمى بتاهرت جزول ويسمى بالزاب أوراس ، ومن خرج من
تاهرت سالك الطريق بين القبلة والغرب سار إلى مدينة يقال
الصفحه ٥٤ :
المتوكل (١) ، والمهتدي (٢). قال أحمد بن أبي يعقوب : كانت سر من رأى (٣) في متقدم الأيام صحراء من
الصفحه ١٩٣ : الموضع في قرى متصلة وعمارات
ومروج وأودية وأنهار وعيون ومزارع ، وقبل أن يصير إلى مدينة قرطبة من تدمير يصير
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب
الصفحه ١٥٧ : الجانبين أحب الشرقي من دجلة ، أو الغربي في قرى عظام فيها ديار الفرس حتى
يصير إلى المدائن وهي على سبعة فراسخ
الصفحه ١٦٦ : ج ٤ / ص ٣١١).
(٢) لدّ : قرية قرب
بيت المقدس من نواحي فلسطين ببابها يدرك عيسى بن مريم عليه السّلام الدجّال
الصفحه ١٨٩ : تقيوس (٢) ، والرابعة نفطة (٣) ، وحول هذه المدن أربع سباخ ، وأهل هذه المدن قوم عجم
من الروم القدم
الصفحه ١٩١ :
ومدينة يقال
لها مقرة لها حصون كثيرة والمدينة العظمى مقرة أهلها قوم من بني ضبة وبها قوم من
العجم