الصفحه ٥٤ :
المتوكل (١) ، والمهتدي (٢). قال أحمد بن أبي يعقوب : كانت سر من رأى (٣) في متقدم الأيام صحراء من
الصفحه ٧٤ :
وقّاص ، ففضّ الله جموع الفرس ، وشرّدهم ، وذلك في سنة تسع عشرة من الهجرة.
ومن جلولاء إلى
خانقين
الصفحه ٦ : الخامس. و «تفسير القرآن» ، وهو ثلاثة عشر مجلّدا. و «ما
تلحن فيه العامة». و «الشعر والشعراء». و «الفصاحة
الصفحه ٤٤ :
عيسى الأعظم الذي يأخذ من معظم الفرات تدخل فيه السفن العظام التي تأتي من
الرقة ويحمل فيها الدقيق
الصفحه ٦٢ :
القضاة ، ثم باب العامة ودار الخليفة وهي دار العامة التي يجلس فيها يوم
الاثنين ، ثم الخزائن خزائن
الصفحه ٨٤ : جبال عامرة بالضياع والمزارع والقرى وأنهار مطردة وعيون جارية.
وأهلها قوم من
العجم إلا من كان من آل
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ٩٧ : مزدوران ،
ولها عقبة طين.
وسرخس بلد جليل
ومدينتها عظيمة وهي في برية في رمال ، فيها أخلاط من الناس
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب
الصفحه ١٩٩ : .
ومن أغمات إلى
ماسة ، وماسة قرية على البحر تحمل إليها التجارات وفيها المسجد المعروف بمسجد
بهلول وفيه
الصفحه ١٩ : فقتلوه صبيحة عيد الأضحى وهو يقرأ القرآن في بيته
بالمدينة. ولقب بذي النورين لأنه تزوج بنتي النبي صلّى الله
الصفحه ١٠٥ :
والربيع بن زياد الحارثي أيضا من قبل زياد في أيام معاوية ، وعبيد الله بن
أبي بكرة (١) من قبل زياد
الصفحه ١١٩ : جبل ، وكان بها رجل دهقان يسمى أسدا ،
وهو بالفارسية : الشير ، فأسلم على يد مزاحم بن بسطام في أيام
الصفحه ١٩٢ :
البحر. ثم مدينة مدكرة فيها ولد محمد بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن بن علي ابن أبي طالب
الصفحه ٢٣ : الموصل (٤) وديار ربيعة (٥) وآذربيجان وأرمينية مما يحمل في السفن في دجلة.
__________________
(١) عمان