الصفحه ١٨١ :
برقة
ومدينة برقة (١) في مرج واسع وتربة حمراء شديدة الحمرة وهي مدينة عليها
سور وأبواب حديد وخندق
الصفحه ٢٠٦ :
وقال : وهي في
مستوى من الأرض يحيط بها جبال الروم وماؤها من عيون وأودية من الفرات ، وخففها
المتنبي
الصفحه ١٦٤ :
وبها القرية المعروفة بموتة التي قتل فيها جعفر بن أبي طالب وزيد بن حارثة بن عبد
الله بن رواحة ، والشراة
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ١١٤ : عليها ، وكثرت عليها.
وخراج سجستان
يبلغ عشرة آلاف ألف درهم ، يفرّق في جيوشها ، وشحنتها ، وثغورها
الصفحه ١٩٧ : وقرى وضياع ومزارع من حافتيه يأتي ماؤه من عيون قبلية إلا أنهم
يقولون إنه لا يزيد ولا ينقص ويفيض في النهر
الصفحه ١٢٤ : وشدة أبطالها.
افتتحها قتيبة
بن مسلم الباهلي في أيام الوليد بن عبد الملك وصالح دهاقينها وملوكها ، وكان
الصفحه ١٨ :
واختطت العرب
في هاتين المدينتين خططها إلا أن القوم جميعا قد انتقل وجوههم وجلتهم ومياسير
تجارهم
الصفحه ٤٩ : المقير
والمخرّم وما اتصل بذلك ، وكان هذا أوسع الجانبين لكثرة الأسواق والتجارات في
الجانب الغربي كما وصفنا
الصفحه ٤٠ : وزكرياء بن الشخير ، ثم ربض أبي أيوب سليمان بن أيوب
المعروف بأبي أيوب الخوزي المورياني (وموريان قرية من
الصفحه ٥١ : ه / ٨١٥ م في بغداد ، وولي
الخلافة بعد وفاة أبيه سنة ٢٢٧ ه فامتحن الناس في خلق القرآن ، وسجن جماعة
الصفحه ٨٣ :
نهاوند
ومن همذان إلى
نهاوند (١) مرحلتان ، ونهاوند مدينة جليلة كان فيها اجتماع الفرس
لما لقيهم
الصفحه ١٠١ :
افتتحها أوس بن
ثعلبة التيمي ، والأحنف بن قيس وهما من قبل عبد الله بن عامر في خلافة عثمان ،
وأهلها
الصفحه ١٦٩ : النيل تشتمل على قرى وولاية واسعة ، ودلاص مدينتها معدودة في
كورة البهنسا. (معجم البلدان ج ٢ / ص ٥٢٣
الصفحه ٥٠ : .
وأطلق حرية الكلام للباحثين ، وأهل الجدل ، والفلاسفة ، لو لا المحنة بخلق القرآن
، في السنة الأخيرة من