الصفحه ١٣١ : : ضبطها
صاحب معجم البلدان كندكين ، وهي من قرى سمرقند ، ثم من قرى الدبّوسيّة والصغد. (معجم
البلدان
الصفحه ١٦٤ :
وبها القرية المعروفة بموتة التي قتل فيها جعفر بن أبي طالب وزيد بن حارثة بن عبد
الله بن رواحة ، والشراة
الصفحه ١٨١ : غسان وقوم من جذام والأزد ونجيب وغيرهم من بطون
العرب.
وقرى بطون
البربر من لواتة من زكودة ومفرطة وزنارة
الصفحه ١٩٧ : وقرى وضياع ومزارع من حافتيه يأتي ماؤه من عيون قبلية إلا أنهم
يقولون إنه لا يزيد ولا ينقص ويفيض في النهر
الصفحه ١٩٨ : والتقصير ، ومسيره في قرى ليست بآهلة وفي
بعضها مفازة.
سجلماسة
وسجلماسة (١) مدينة على نهر يقال له زيز
الصفحه ٢٠٦ : بن حنان وقد خربت المدينة والقلعة
وبقيت الآن قرية بها فلاحون.
كيسوم (٤)
قال ابن شداد (٥) ذكرها ابن
الصفحه ٢١٣ : طويل غليظ منعل بالخشب أو بالحديد.
قالوا : وتلك
الأفاعي ذوات قرون فيها السم القاتل الذي يقال له البيش
الصفحه ٦ : الخامس. و «تفسير القرآن» ، وهو ثلاثة عشر مجلّدا. و «ما
تلحن فيه العامة». و «الشعر والشعراء». و «الفصاحة
الصفحه ١٨ : ، وإفريقيا ، وقبرس ، وأتمّ جمع القرآن ، وكان أبو بكر قد جمعه
وأبقى ما بأيدي الناس من الرقاع والقراطيس ، فلما
الصفحه ١٩ : فقتلوه صبيحة عيد الأضحى وهو يقرأ القرآن في بيته
بالمدينة. ولقب بذي النورين لأنه تزوج بنتي النبي صلّى الله
الصفحه ٢٣ : عين ، ودنيسر ، والخابور
جميعه ، وما بين ذلك من المدن والقرى ، وربما جمع بين ديار بكر ، وديار ربيعة
الصفحه ٢٨ : سكة العكي ، وسكة أبي قرة ، وسكة عبدويه ، وسكة السميدع ، وسكة
العلاء ، وسكة نافع ، وسكة أسلم ، وسكة
الصفحه ٤٠ : وزكرياء بن الشخير ، ثم ربض أبي أيوب سليمان بن أيوب
المعروف بأبي أيوب الخوزي المورياني (وموريان قرية من
الصفحه ٤٤ : منه
مقبرة وقرى متصلة وعمارات مادة. والجانب الشرقي من بغداد نزله المهدي بن المنصور
وهو ولي عهد أبيه
الصفحه ٤٦ : الحطميّة قرية قرب
بغداد ، ينسب إليها كثير من أهل العلم. (معجم البلدان ج ٤ / ص ٤٥٩).