الصفحه ١١٩ : يقال له الحسن إلى غوروند فافتتحها مع جماعة من القواد فملكه على الباميان
وسماه باسم جده شيرباميان ، وهي
الصفحه ١٢٢ : ج ٤ / ص ٤٦٥).
(٢) واشجرد : من قرى
ما وراء النهر ، مدينة نحو الترمذ وشومان أصغر منها ، ويرتفع من واشجرد
الصفحه ٦٢ : ، وعزم على المجاورة بمكّة ، فرحل إليها فبلغه
أن المتوكل صفا عليه ، فانقلب راجعا ، فلما كان بالربذة من قرى
الصفحه ١٤٢ : ، فبلغه أن المتوكّل صفا عليه ، فانقلب راجعا ، فلما كان بالربذة ،
من قرى المدينة ، مرض وتوفي فيها سنة ٢٤٢
الصفحه ٥٦ : من الخلفاء إلى أن توفي سنة ٢٥٠ ه / ٨٦٤ م.
(٣) باحشما : بسكون
الميم ، هي قرية بين أوانا والحظيرة
الصفحه ١٦٤ : (٥).
__________________
(١) الجولان : قرية
من نواحي دمشق ، وقيل جبل من نواحي دمشق ، ولعله الصحيح ، قال ابن دريد : يقال
للجبل : حارث
الصفحه ١٠٣ : ، فقال له : ما
هذه الأموال؟ فقال : من غلّة قرى مولاي ، فقال له الربيع : أله مثل هذا في كل عام؟
قال : نعم
الصفحه ٤٤ : منه
مقبرة وقرى متصلة وعمارات مادة. والجانب الشرقي من بغداد نزله المهدي بن المنصور
وهو ولي عهد أبيه
الصفحه ١٥٨ : الغربي من دجلة القرية المعروفة بنعماذ وهي فرضة ينتقل
منها مير دجلة إلى النيل.
ثم نهر سابس
وهي في الجانب
الصفحه ٢٣ : عين ، ودنيسر ، والخابور
جميعه ، وما بين ذلك من المدن والقرى ، وربما جمع بين ديار بكر ، وديار ربيعة
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ٧٤ : (١) وهي من أجلّ القرى وأعظمها أمرا ، ومن خانقين إلى قصر
شيرين (٢).
__________________
(١) خانقين
الصفحه ١٠٥ : الثقفي ، أبو حاتم ، ولد سنة ١٤ ه / ٦٣٥ م أول من قرأ القرآن بالألحان ،
تابعيّ ثقة ، من أهل البصرة ، كان
الصفحه ٨٧ : من أنذرته بالأمر أي أعلمته به ، والأصح أنه أعجمي ، قال
الأزهري : اسم قرية واسم رجل ، هو محمد بن مناذر
الصفحه ١٨١ : غسان وقوم من جذام والأزد ونجيب وغيرهم من بطون
العرب.
وقرى بطون
البربر من لواتة من زكودة ومفرطة وزنارة