الصفحه ٨١ : الأضحى وهو يقرأ القرآن
في بيته ، بالمدينة ، ولقّب بذي النورين لأنه تزوّج بنتي النبي صلّى الله عليه
وسلّم
الصفحه ٣٩ : بهم في ليلة واحدة.
وأخباره كثيرة جدا ، ولايته ٢٣ سنة وشهران وأيام توفي في سناباذ من قرى طوس سنة
١٩٣ ه
الصفحه ١٠٣ : ، فقال له : ما
هذه الأموال؟ فقال : من غلّة قرى مولاي ، فقال له الربيع : أله مثل هذا في كل عام؟
قال : نعم
الصفحه ٨٦ : به في بلاده ، وقالوا : نشأ في قرية جيان ،
ورحل إلى الشام ، فالموصل ، فنصيبين ، فعمورية ، وقرأ كتب
الصفحه ١٥ : خطيبهم ، ولا أشعر من شاعرهم ، ولا أفتك من ماجنهم.
ولم تكن بغداد
مدينة (٢) في الأيام المتقدّمة ، أعني
الصفحه ٥٢ : في
القرآن ، وأن الذمة بريئة ممن يقول بخلقه أو غير خلقه. ونقل مقرّ الخلافة من بغداد
إلى دمشق ، فأقام
الصفحه ٦٥ : بترك الجدل في القرآن ، وأن الذمة بريئة ممن يقول بخلقه ، أو غير خلقه
، ونقل مقرّ الخلافة من بغداد إلى
الصفحه ٣٦ :
وإنما سميت الشرقية (١) لأنها قدرت مدينة للمهدي قبل أن يعزم على أن يكون نزول
المهدي في الجانب
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) العرض : بكسر
أوله ، وسكون ثانيه ، وادي اليمامة ، ويقال لكل واد فيه قرى ومياه عرض ، والأعراض
: قرى بين
الصفحه ١٩٨ : والتقصير ، ومسيره في قرى ليست بآهلة وفي
بعضها مفازة.
سجلماسة
وسجلماسة (١) مدينة على نهر يقال له زيز
الصفحه ٨٥ :
وقوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس بن عبد المطلب ،
ولها نهران أحدهما في أعلى
الصفحه ١٣١ : الله بن
خازم بخراسان يغزو ويفتح وهو في طاعة ابن الزبير إلى أن قتل عبد الملك بن مروان
مصعب بن الزبير
الصفحه ٢١٣ : طويل غليظ منعل بالخشب أو بالحديد.
قالوا : وتلك
الأفاعي ذوات قرون فيها السم القاتل الذي يقال له البيش
الصفحه ١٠٤ : نعرفه
إلا الربيع بن زياد ، فقال : صدقتم ، توفي في إمارته سنة ٥٣ ه / ٦٧٣ م.
(٣) القرنين : قرية
من
الصفحه ١٢٥ :
صاحب معجم البلدان إشتيخن ، وهي من قرى صغد سمرقند ، قال الإصطخري : وأما إشتيخن
فهي مدينة مفردة في العمل