الصفحه ١٤١ :
سهل على خراج العراق.
ثم وجه الحسن
بن سهل على جميع الأمور ، وانصرف هرثمة من العراق مغاضبا وصار إلى
الصفحه ١٥٥ :
يلملم (١) ومنها يحرم حاج اليمن ، ثم الليث ، ثم عليب ، ثم قربا ،
ثم قنونا ، ثم يبة ، ثم المعقر ، ثم
الصفحه ١٦٧ :
وهي مدينة قديمة فيها الجبلان المقدسان وتحت المدينة مدينة منقورة في حجر
وبها أخلاط من العرب والعجم
الصفحه ٢١٥ : ء في أطيابهن
وخمرهن.
ماء التفاح
وأما ماء
التفاح ونضوحه الذي يصنع منه قال التميمي عن أحمد بن أبي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
إن من أمتع
الكتب قراءة وفائدة تلك الكتب التي تحكي تاريخ
الصفحه ١٠ :
وعلمت أنه لا
يحيط المخلوق بالغاية ، ولا يبلغ البشر النهاية ، وليست شريعة لا بد من تمامها ،
ولا دين
الصفحه ٦٩ : الأمور فانتقل إلى بغداد ثم إلى المدائن ، ولسرّ من رأى منذ بنيت
وسكنت إلى الوقت الذي كتبنا فيه كتابنا هذا
الصفحه ١٣٢ : كش مدينة الصغد ، ثم
اعتل المهلب فرجع إلى مرو رود وهو عليل من أكلة وقعت في رجله ، ثم مات المهلب
الصفحه ١٣٥ : هاشم فولى خالد بن عبد الله بن
يزيد بن أسد بن كرز القسري العراق وخراسان وأمره أن يوجه إلى خراسان من يثق
الصفحه ٢١٨ : مكتوب عليها في الوجه الأول : الحر أحوج إلى أيرين من الأير إلى حرين.
وفي الجانب
الثاني من المروحة مكتوب
الصفحه ١٤٠ : إليه العباس بن موسى بن عيسى ومحمد بن عيسى بن نهيك
وصالحا صاحب المصلى فامتنع المأمون من القدوم وقال
الصفحه ١٢٧ :
ولاة خراسان
أول من دخل
خراسان عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس كتب إليه
الصفحه ٢٠٣ : (مناهج
الفكر ومباهج العبر) ذكر ابن أبي يعقوب أن ماءه. (نهر الأهواز (١)) يأتي من واديين أحدهما منبعث
الصفحه ٢١٦ : مثال تعمل المنارة وما كان يعبث قط في مجلس فأخذ درجا من
الكاغذ وجعل يعبث به فخرج بعضه وبقي بعضه في يده
الصفحه ٧٠ : اسمها.
قد ذكرنا بغداد
وسرّ من رأى وبدأنا بهما لأنهما مدينتا الملك ودار الخلافة ووصفنا ابتداء أمر كل