الصفحه ١٠٧ : عبد الرحمن وحمله إليه
فأخذه وأوثقه وحمله مع رسل الحجاج فطرح عبد الرحمن نفسه من سطح كان عليه فاندقّت
الصفحه ١٢٩ : الرحمن على سجستان وولى عبيد الله بن زياد خراسان وأنفذه في جيوش
وأمره أن يعبر النهر من بلاد طخارستان فخرج
الصفحه ١٤٥ :
الربع القبلي
من أراد من
بغداد إلى الكوفة وإلى طريق الحجاز ، والمدينة ، ومكة ، والطائف (١) ، من
الصفحه ١٥٩ : واسط إلى
البصرة في البطائح وإنما سميت البطائح لأنه تجتمع فيها عدة مياه ، ثم يصير من
البطائح في دجلة
الصفحه ١٨٨ : قوم من جند بني هاشم القدم وقوم من العجم ، ويلي مدينة باجة قوم من
البربر يقال هم وزداجة ممتنعين لا
الصفحه ١٧ : .
__________________
ـ الخلفاء الراشدين ،
وأول من لقّب بأمير المؤمنين ، الصحابي الجليل ، الشجاع الحازم ، صاحب الفتوحات ،
يضرب
الصفحه ٩٥ :
تعمل الفراء ، وسائر الوبر من السمور ، والفنك ، والقافم ، والوشق ،
والسنجاب.
فهذه الكور
التي دون
الصفحه ١٠٨ : وتوفي مسمع بسجستان واستخلف ابن أخيه محمد بن شيبان بن مالك فاستعمل
الحجاج الأشهب بن بشر الكلبي من أهل
الصفحه ١١١ : بجير بن السلهب من بكر بن وائل
__________________
(١) يوسف بن عمر بن
محمد بن الحكم ، أبو يعقوب
الصفحه ١٢٨ : افتتح ما افتتح من كور
خراسان : أن أمير المؤمنين معاوية كتب إليّ أن اصطفي له البيضاء والصفراء فلا
تقسمن
الصفحه ١٣٩ : كور من طخارستان ، وكابل شاه ، وشقنان.
ثم عزل الفضل
بن يحيى بن خالد ، وولى علي بن عيسى بن ماهان وكان
الصفحه ١٥٦ : القريص ، وعثر (٤) ، والحسية ، والسرين ، وجده.
تسمية من يسكن كل بلد
من قبائل العرب باليمن
بيش أهلها
الصفحه ٢٠٧ :
منبج
وقال ابن أبي
يعقوب : منبج (١) مدينة قديمة افتتحت صلحا صالح عليها عمرو بن العاص من
قبل أبي
الصفحه ٥ : الشهير باليعقوبي ،
وبابن الواضح ، وكان يقال له : مولى بني العباس ، ومولى بني هاشم ، لأنّ جده كان
من موالي
الصفحه ٣٣ :
حجر تغلّ في كل سنة مائة ألف ألف درهم ، هندسها بطريق قدم عليه من ملك
الروم فنسبت إليه.
وأقطع