الصفحه ٩٨ :
كريز في خلافة عثمان وشرب أهلها من الآبار ، ليس لها نهر ولا عين وبها قوم
من [...](١) ومبلغ خراجها
الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن
الصفحه ١٥٣ :
المنازل وغيرها من المناهل ويطول قوم ويقصر آخرون على ما يذهبون إليه في
المسير من السرعة والإبطا
الصفحه ١٧٣ :
ووادي العلاقي
وما حواليه معادن للتبر ، وكل ما قرب منه يعتمل فيه الناس ، لكل قوم من التجار
وغير
الصفحه ١٧٦ :
الشطوية ، ثم مدينة
دمياط (١) وهي على ساحل البحر
وإليها ينتهي ماء النيل ، ثم يفترق من دمياط فيخرج
الصفحه ١٨٤ :
فزّان
وجنس يعرف
بفزّان (١) أخلاط من الناس لهم رئيس يطاع فيهم وبلد واسع ومدينة
عظيمة ، وبينهم
الصفحه ٢٠٤ : ، وشرب أهلها من عيون تجري في أنهار تأتي من جبال يسقط
عليها الثلج.
نصيبين
(١)
قال اليعقوبي :
هي مدينة
الصفحه ٢١١ : دنا منها وسقط عليها تعلقت بمخاليبه ومنقاره فيها فيموت ويبلى ويبقى
منقاره ومخاليبه في العنبر ، وهو
الصفحه ٧ :
نشره المستشرق هو تسما في ليدن سنة ١٨٨٣ [م] ، في مجلدين الأول : «في
التأريخ القديم على العموم من
الصفحه ٣٤ : الوثيقة التي يقال لها : القنطرة العتيقة ، لأنها أول شيء
بناه ، وتقدم في إحكامه ، فتعرّج من القنطرة ذات
الصفحه ٤٣ : ما زاد بعد
ذلك. وأحصيت الحمامات فكانت عشرة آلاف حمام سوى ما زاد بعد ذلك. وجر القناة التي
تأخذ من نهر
الصفحه ٤٧ : السلمي بالولاء ، أبو عبد الله ، كاتب من أكابر الوزراء. كان يكتب لإبراهيم بن
عبد الله بن الحسن المثنى
الصفحه ٦٨ :
الموضع المعروف بالدور ، ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي كان
ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ٨٩ :
الرّيّ
ومن كان قصده
إلى الرّيّ (١) خرج من مدينة الدينور إلى قزوين ثم سار من قزوين ثلاث
مراحل على
الصفحه ٩١ : أنه يدخل في خراج خراسان.
وأما البلد
الذي يلي بحر الديلم من خراسان فمن الرّيّ إلى طبرستان ، ومدينة