الصفحه ٥٦ :
يعدون على من فعل ذلك فثقل ذلك على المعتصم ، وعزم على الخروج (١) من بغداد ، فخرج إلى الشماسية وهو
الصفحه ١٠٤ : إلى زرنج ، وهي
المدينة العظمى التي كانت الملوك بها ، وذلك في خلافة عثمان ولم يجز الموضع الذي
يقال له
الصفحه ٢٣ : الركبان ومنها يقصد إلى
جميع البلدان ، فهي باب العراق ومفتاح خراسان ومنها يقصد ألى أذربيجان ، وكثيرا ما
سمع
الصفحه ١٧٨ : أراد الحج
من مصر وخرج من مصر إلى مكة فأول منزل يقال له جب عميرة به مجتمع الحاج يوم خروجهم
، ثم منزل
الصفحه ٥٧ : ، ثم ركب متصيّدا
فمر في مسيره حتى صار إلى موضع سر من رأى صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها ولا
أنيس
الصفحه ١٧٩ : تبوك.
ومن أيلة (١) إلى شرف البعل ، ومن شرف البعل إلى مدين (٢) وهي مدينة قديمة عامرة بها العيون
الصفحه ٣١ :
والربع من باب
الشام إلى ربض حرب وما اتصل بربض حرب ، وشارع باب الشام ، وما اتصل بذلك إلى الجسر
على
الصفحه ٣٥ : عيسى الشروي.
ثم قطيعة رباوة
الكرماني وأصحابه وتنتهي إلى باب المدينة المعروف بباب البصرة ، وهو مشرف
الصفحه ١٣٢ : كش مدينة الصغد ، ثم
اعتل المهلب فرجع إلى مرو رود وهو عليل من أكلة وقعت في رجله ، ثم مات المهلب
الصفحه ١٥٦ : أهلها زبيد
والأشعريون.
وحيس وهي مدينة
الركب وبني مجيد ، وحرض مدينة المعافر ، والجند مدينة شرعب
الصفحه ١٠٢ : من الزمن.
(٣) جوين : اسم كورة
جليلة نزهة على طريق القوافل من بسطام إلى نيسابور ، تسميها أهل خراسان
الصفحه ٧٥ : شيرين إلى حلوان.
حلوان
ومدينة حلوان (٣) مدينة جليلة كبيرة ، وأهلها أخلاط من العرب والعجم من
الفرس
الصفحه ٦٨ : ، وانتقل
المتوكل إلى قصور هذه المدينة أول يوم من المحرم سنة سبع وأربعين ومائتين ، فلما
جلس أجاز الناس
الصفحه ١٦٤ : عاملة ، ولبنان
صيدا (٢) وبها قوم من قريش ومن اليمن. ولجند دمشق من الكور على الساحل كورة عرفة
ولها مدينة
الصفحه ١٧٢ : الغربي.
ثم مدينة أسوان
(٢) العظمى وبها تجار المعادن وهي في الجانب الشرقي من النيل وهي ذات نخل كثير