الصفحه ٣٠ : من باب
الكوفة إلى باب الشام ، وشارع طريق الأنبار إلى حد ربض حرب بن عبد الله (٣) [و](٤) سليمان بن
الصفحه ٢٤ : من تقدّمني ، والله لأبنيها ثم أسكنها أيام حياتي ، ويسكنها ولدي من بعد ،
ثم لتكونن أعمر مدينة في الأرض
الصفحه ١٥ : خطيبهم ، ولا أشعر من شاعرهم ، ولا أفتك من ماجنهم.
ولم تكن بغداد
مدينة (٢) في الأيام المتقدّمة ، أعني
الصفحه ١٩٢ : سليمان بن عبد
الله بن الحسن بن الحسن.
ثم من هذه إلى
تاهرت ، والمدينة العظمى مدينة تاهرت جليلة المقدار
الصفحه ١٢٥ : وتزوج فيهم ، ومن
مدينة أسروشنة إلى فرغانة مرحلتان.
فرغانة
ومدينة فرغانة (٤) التي ينزلها الملك يقال
الصفحه ٢٥ :
من نهر كرخابا (٣) ، وهو النهر الآخذ من الفرات فأتقنت القناة وأجريت إلى
داخل المدينة للشرب ، ولضرب
الصفحه ١١٩ : يقال له الحسن إلى غوروند فافتتحها مع جماعة من القواد فملكه على الباميان
وسماه باسم جده شيرباميان ، وهي
الصفحه ١٩٠ :
ومن القيروان
إلى بلاد الزاب عشر مراحل ، ومدينة الزاب العظمى طبنة (١) وهي التي ينزلها الولاة وبها
الصفحه ٥٤ : أيضا ،
وانضموا إلى صفوف أصحابهم ، فبقي المهتدي في جماعة يسيرة من أنصاره ، فانهزم
والسيف في يده ، ينادي
الصفحه ١٥٧ : الشمال وما فيه من المدائن
والكور.
من أراد من
بغداد إلى المدائن وما والاها مما على حافتي دجلة من المدن
الصفحه ٤٨ :
__________________
ـ بالهرّاء لبيعه
الثياب الهروية الواردة من مدينة هراة ، له كتب في النحو ضاعت ، وأخبار مع معاصريه
كثيرة
الصفحه ٢١٤ : بانا مرتفعا فمنه كوفي ومنه مديني.
__________________
(١) السك : الأصلي هو
الصيني المتّخذ من الأملج
الصفحه ١٦٦ : افتتحها أبو عبيدة بن الجراح خلا مدينة طبرية فإن أهلها
صالحوه ، وغيرها من كور جند الأردن افتتحها خالد بن
الصفحه ٢٩ : ما تعلمون أنه
أول من ضرب درهما عليه : «لا إله إلا الله محمد رسول الله» ، وأول من بنى مدينة
بعد
الصفحه ٢٦ : أجري فيه
الماء من القناة التي تأخذ من نهر كرخابا ، وخلف الخندق الشوارع العظماء.
وجعل لأبواب
المدينة