الصفحه ٨٠ : (٨).
وأهل مدن
آذربيجان وكورها أخلاط من العجم الآذرية والجاودانية القدم أصحاب مدينة البذ (٩) التي كان فيها
الصفحه ١٢٤ :
مدينة الصغد العظمى أربع مراحل ، وسمرقند (٤) من أجل البلدان وأعظمها قدرا وأشدها امتناعا وأكثرها
رجالا
الصفحه ١٩ : يميل إليهم إلا
أهلها ، فلمّا أفضت الخلافة إلى بني عم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من ولد
العباس بن
الصفحه ١٢٣ :
سنة ٥٧ ه ، ولما مات معاوية انصرف إلى المدينة ، فقتله أعلاج كان قدم بهم من
سمرقند وكان مقتله سنة ٦٢ ه
الصفحه ٣٨ : مسيلمة ومن ارتد
من أعراب نجد ، ثم سيّره إلى العراق سنة ١٢ ه ، ففتح الحيرة ، وجانبا عظيما منه ،
وحوّله
الصفحه ١٠٨ : ، والجنوب ، والشمال ، وكان ولوعا بالبناء والعمران ، فكتب إلى والي
المدينة يأمره بتسهيل الثنايا ، وحفر الآبار
الصفحه ٣٣ : .
وأقطع المسيّب
بن زهير الضبي صاحب الشرطة يمنة باب الكوفة للداخل إلى المدينة مما يلي باب البصرة
، فهناك
الصفحه ١٠٧ : عليه «لا إله إلّا الله
محمد رسول الله» ، وأول من بنى مدينة بعد الصحابة في الإسلام ، وأوّل من اتّخذ
الصفحه ١٢٦ : ، والشاش مدينة جليلة من عمل سمرقند.
ومن أخذ من
سمرقند إلى الشاش سار إلى خجندة وهي مدينة من مدن سمرقند سبع
الصفحه ١٤٥ :
الربع القبلي
من أراد من
بغداد إلى الكوفة وإلى طريق الحجاز ، والمدينة ، ومكة ، والطائف (١) ، من
الصفحه ١٥١ :
مدينة
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
ومن قصد مدينة (١) رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أخذ من
الصفحه ١٧٥ : بلاد واسعة كثيرة ووعثاء شاسعة. قال بعضهم حدّها من مدينة مليانة ،
وهي آخر حدود أفريقيا إلى آخر جبال
الصفحه ١٨١ : ، أمر ببناء السور المتوكل على الله ، وشرب أهلها ماء
الأمطار يأتي من الجبل في أودية إلى برك عظام قد
الصفحه ١٨٦ : عثمان بن عفان سنة ست وثلاثين.
والقيروان
مدينة كان عليها سور من لبن وطين فهدمه زيادة الله بن إبراهيم
الصفحه ١٥٨ : الأعلى ويقرب منها منازل آل نوبخت وفي مدينة النعمانية دير هزقل
الذي يعالج المجانين.
ثم جبل وهي
مدينة