الصفحه ٣٣ : العرب من قريش ، والأنصار ، وربيعة ، ويمن ،
وهناك دار عياش المنتوف وغيره ، ثم قطيعة يقطين بن موسى (١) أحد
الصفحه ٥٥ : منصرفه من طرسوس (١) في السنة التي بويع له بالخلافة وهي سنة ثمان عشرة
ومائتين نزل دار المأمون ، ثم بنى
الصفحه ٦٩ : معه الأتراك وسائر [الموالي](١) ، ثم خلع المستعين وولي المعتز فأقام بها حتى قتل ثلاث
سنين وسبعة أشهر
الصفحه ٨٦ : البصرة واليمامة ، وامتدت إلى العذيب من أرض
الكوفة ، ثم تفرّقوا بعد ذلك في الحواضر. (صبح الأعشى
الصفحه ٨٧ : الأهواز من أصبهان إلى تستر (٢) ، ثم إلى مناذر (٣) الكبرى ، ثم إلى مدينة الأهواز.
وافتتحت أصبهان
سنة ثلاث
الصفحه ٨٩ :
الرّيّ
ومن كان قصده
إلى الرّيّ (١) خرج من مدينة الدينور إلى قزوين ثم سار من قزوين ثلاث
مراحل على
الصفحه ٩٣ : والحجاز على القرب
من بني أسد ، ثم غلبوا بني أسد على جبلي أجأ وسلمى من بلاد نجد ، فنزلوهما فعرفا
بجبلي طيّى
الصفحه ١٣٣ : الأصفاد ففعل
ذلك.
وقدم قتيبة بن
مسلم خراسان فحمل آل المهلب إلى الحجاج وصار إلى بخارا (١) فافتتحها ، ثم
الصفحه ١٣٥ : هشاما اضطراب خراسان فولى من قبله أشرس بن عبد الله السلمي (٢) ، ثم عزله وولى الجنيد بن عبد الرحمن بن عمرو
الصفحه ١٣٦ : سرخس أن يسيره عنها ، فانتقل يحيى إلى بيهق ثم إلى
نيسابور ، وامتنع ، فقاتله واليها عمرو بن زرارة وهو في
الصفحه ١٨٦ :
للس قصر فيه عمارة ، ثم غدير الأعرابي ، ثم قلشانة (١) وهي موضع المعرس لمن خرج من القيروان وقدم
الصفحه ٢٠٣ : السوس يسمى الهندوان.
ثم يجريان إلى
مناذر الكبرى وعندها يصب أحدهما في الآخر ويصيران نهرا واحدا يسمى
الصفحه ٦ : بن إبراهيم الحموي ، فربّاه وعلّمه وشغّله
بالأسفار في متاجره ، ثم أعتقه سنة ٥٩٦ ه وأبعده ، فعاش من
الصفحه ١٢ :
ثم يجري في
حافيتها النهران الأعظمان دجلة (١) والفرات (٢) فتأتيها التجارات والمير (٣) برا وبحرا
الصفحه ١٣ : بعض ، والتبسّم فيهم عام. وإنما سميت تبّت
ممن ثبّت فيها وربّت من رجال حمير ، ثم أبدلت الثاء تاء لأن