الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن
الصفحه ١٥١ : المنزل الذي
يقال له : معدن النقرة إلى بطن نخل (٢) ، ثم العسيلة (٣) ، ثم طرفة (٤) ثم المدينة.
والمدينة
الصفحه ١٧٥ : وبها القرية المعروفة بينها التي بها
العسل الموصوف ، ثم مدينة عين شمس (٢) وهي مدينة قديمة يقال : إن بها
الصفحه ١٧٧ : موصوفة
، ثم كورة لوبية ، ثم كورة مراقية (٨) وهاتان الكورتان على ساحل البحر المالح ينزل أداني
قراها قوم من
الصفحه ٢٠٧ : ، يأخذ من قاليقلا على فرسخين ، ثم يشق مغربا إلى دبيل ، ثم
إلى ورثان ، ثم يصب إلى بحر الخزر.
والثاني
الصفحه ٢٠٩ :
وأرفعها التبتي ويؤتى به من موضع يقال له ذو سمت بينه وبين التبت مسيرة
شهرين فيصار به إلى التبت ، ثم
الصفحه ٢١ : ، فرفضها وبنى حيالها مدينة سمّاها
الهاشمية ونزلها ، ثم اختار نزول الأنبار فبنى مدينتها المعروفة فلما توفي
الصفحه ٣٢ : ، ويسقي ضياع بادوريا ، ويتفرّع منها أنهار إلى أن يصل إلى بغداد فيمرّ
بقنطرة العباس ، ثم قنطرة الصبيبات
الصفحه ٣٦ : يجلس فيه قاضي الشرقية ، ثم أخرج
المنبر منه ، وتنعرج من الشرقية مارا إلى قطيعة جعفر بن المنصور على شطّ
الصفحه ٣٧ : كان يتولى هذا الربع فنسب إليه وفيه قطيعة واضح ثم
قطيعة عامر بن إسماعيل المسلي ، ثم ربض الحسن بن قحطبة
الصفحه ٥٤ : الرواية ببركة هذه المدينة
فابتدأ بالبناء في البردان ، ثم بدا له وبنى بغداد.
وأراد الرشيد أيضا بناءها
الصفحه ٦٠ : الموضع يومئذ شيء من العمارات
ثم أحدقت العمارة به حتى صارت قطيعة الحسن بن سهل وسط سر من رأى.
وامتدّ بنا
الصفحه ٧١ : من بغداد مشرقا نفذ من جانبها الشرقي من دجلة ثم أخذ مشرقا إلى موضع يقال له
ثلاثة أبواب وهو آخر بغداد
الصفحه ٨١ : ، وشهد القادسية ، ونهاوند ، وهمذان ، وولّاه عمر بن الخطاب
على البصرة ، ففتح بلادا عدّة ، وعزله ، ثم ولّاه
الصفحه ١٠٨ : .
وولى الحجاج
عبد الرحمن بن سليم الكناني ، ثم عزله الحجاج بعد سنة ، وولى مسمع بن ملك بن مسمع
الشيباني