الصفحه ١٦٠ : وسلوقية (٣) خمسمائة فارس وتراقية خمسة آلاف فارس ومقدونية ثلاثة
آلاف فارس فجميع جيش بلاد الروم من الجند
الصفحه ١٧٥ : مساكن لفرعون وبها آثار عجيبة ، وفيها
مسلتان شاهقتان عظيمتان من حجارة صلدة مكتوب عليها باللسان القديم
الصفحه ١٩٩ :
الأقصى نزلها بنو عبد الله بن إدريس بن إدريس ، وأهلها أخلاط من البربر
والغالب عليهم مداسة ، ومن
الصفحه ٢٠ : ، التي يحيط بها من جميع أطرافها عدوّ كلب ،
ومحارب حرب.
ولا كالحجاز (٣) ، النكدة المعاش ، الضيقة المكسب
الصفحه ٢٧ : الخارج من الطاقات خرج إلى رحبة ، ثم إلى دهليز عظيم
أزج معقود بالآجر والجص عليه بابا حديد يخرج من الباب
الصفحه ٣٢ : بستانا
ومزروعا ، وهي العباسية المذكورة المشهورة التي لا تنقطع غلّاتها في صيف ، ولا
شتاء ، ولا في وقت من
الصفحه ٣٥ : مقبل من باب الكوفة في الشارع الأعظم قطيعة سليم مولى أمير
المؤمنين صاحب ديوان الخراج ، وقطيعة أيوب بن
الصفحه ٤٠ : وزكرياء بن الشخير ، ثم ربض أبي أيوب سليمان بن أيوب
المعروف بأبي أيوب الخوزي المورياني (وموريان قرية من
الصفحه ٥١ : ابتدائها
وقد تغيرت ومات المتقدمون من أصحابها وملكها قوم بعد قوم وجيل بعد جيل ، وزادت
عمارة بعض المواضع
الصفحه ٦٧ :
عظيمة من الشارع الذي يأخذ من وادي إبراهيم بن رياح ، في كل صف حوانيت بها
أصناف التجارات والصناعات
الصفحه ٨٠ : (٨).
وأهل مدن
آذربيجان وكورها أخلاط من العجم الآذرية والجاودانية القدم أصحاب مدينة البذ (٩) التي كان فيها
الصفحه ٨١ : الجاهلية مع جماعة من بني مالك
فدخل الإسكندرية وافدا على المقوقس ، وعاد إلى الحجاز ، فلما ظهر الإسلام تردّد
الصفحه ٩٤ :
ومن طوس إلى
نسا (١) من كورة نيسابور مرحلتان ، ومن نسا إلى باورد (٢) مرحلتان ، ومن نسا إلى خوارزم
الصفحه ٩٦ : أخلاط من العرب
والعجم وشربها من العيون والأودية ، وخراجها يبلغ أربعة آلاف ألف درهم.
وهو داخل في
خراج
الصفحه ٩٧ :
أعلمني بعض أهل
طاهر أن من نيسابور إلى مرو عشر مراحل ، ومن نيسابور إلى هراة (١) عشر مراحل ، ومن