الصفحه ٥٠ : من الخلفاء العباسيين ، ببغداد ، ولد
بالرّيّ سنة ١٤٤ ه / ٧٦١ م ، وولي بعد وفاة أبيه سنة ١٦٩ ه ، وكان
الصفحه ٥٩ :
الأتراك عن قطائع
الناس جميعا ، وجعلهم معتزلين عنهم لا يختلطون بقوم من المولدين ولا يجاورهم إلا
الصفحه ٩٢ : سليمان بن عبد الملك بن مروان (٣).
وخراج البلد
عشرة آلاف ألف درهم ، وفيه يعمل جيد الخشب من الخلنج
الصفحه ١١٢ : أبو مسلم مالك بن الهيثم الخزاعي (٥) إلى
__________________
(١) بكر : بطن من
عذرة بن زيد اللات بن
الصفحه ١١٩ : يقال له الحسن إلى غوروند فافتتحها مع جماعة من القواد فملكه على الباميان
وسماه باسم جده شيرباميان ، وهي
الصفحه ١٢١ :
حصينة لا يوصل إليها يقال لها حزربدين لا يوصل إليها لما دونها من الجبال
الخشنة والمسالك الحزنة
الصفحه ١٤٧ : (٣) ، والمسيب بن نجبة الفزاري (٤) ، وناس من قيس حيال دار ابن مسعود. واختط عبد الله بن
مسعود (٥) ، وطلحة بن عبيد
الصفحه ١٧٧ : (٥) ، وكورة شباس (٦) ، وكورة الحيز ، وكورة البدقون ، وكورة الشراك ، وهذه
الكور على خليج من النيل يقال له
الصفحه ١١ : ء.
ولأنه سكنها من
أصناف الناس ، وأهل الأمصار ، والكور (٣) ، [و](٤) انتقل إليها من جميع البلدان القاصية
الصفحه ٢٢ : أبنيها وأنزلها وينزلها ولدي من بعدي.
ولقد غفلت عنها
الملوك في الجاهلية والإسلام حتى يتم تدبير الله
الصفحه ٢٩ : الأرباض (٢) أربعة أرباع ، وقلّد للقيام بكل ربع رجلا من المهندسين
، وأعطى أصحاب كل ربع مبلغ ما يصير لصاحب
الصفحه ٥٢ :
بغداد ولا نقصت أسواقها ، لأنهم لم يجدوا منها عوضا ولأنه اتصلت العمارة
والمنازل بين بغداد وسر من
الصفحه ٦١ :
الشارع الأعظم وفي دروب من جانبي الشارع الأعظم تنفذ إلى شارع يعرف بأبي
أحمد وهو أبو أحمد بن الرشيد
الصفحه ٧٥ : شيرين إلى حلوان.
حلوان
ومدينة حلوان (٣) مدينة جليلة كبيرة ، وأهلها أخلاط من العرب والعجم من
الفرس
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ