الصفحه ٧٧ :
قزوين
وزنجان
ومن أراد من
الدينور إلى قزوين (١) وزنجان خرج من الدينور إلى مدينة أبهر (٢) وتشعبت
الصفحه ٨٤ : جبال عامرة بالضياع والمزارع والقرى وأنهار مطردة وعيون جارية.
وأهلها قوم من
العجم إلا من كان من آل
الصفحه ٨٥ :
وقوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس بن عبد المطلب ،
ولها نهران أحدهما في أعلى
الصفحه ١٠٠ :
يقرب منها من جيحون (١) ، وهو نهر بلخ (٢) ، فأما ما عن يمين الخط الأعظم مما يلي بحر الهند (٣) فهو
الصفحه ١١٥ :
والبلد واسع
جليل ومياهها قليلة ، وبها نخل كثير بمدينة يقال لها جيربت (١) ، ومنها يسلك إلى الهند من
الصفحه ١١٨ : ، ومدينة يقال لها غوروند ،
افتتحها الفضل بن يحيى بن خالد بن برمك (٩) في أيام الرشيد ، وكانت ممتنعة وهي من
الصفحه ١٥٨ : الأعلى ويقرب منها منازل آل نوبخت وفي مدينة النعمانية دير هزقل
الذي يعالج المجانين.
ثم جبل وهي
مدينة
الصفحه ١٦٢ : قديمة خراب على بحيرة عظيمة
وأهلها عذرة وبهراء ، ومدينة شيزر وأهلها قوم من كندة ، ومدينة كفر طاب
الصفحه ١٧١ :
قديمة كان بها أربع كور : كورة هو وكورة دندرة من غربي النيل ، وكورة قا ،
وكورة قنا من الجانب الشرقي
الصفحه ١٨٣ :
ودّان
ومن أعمال برقة
المضافة كانت إليها ودّان (١) وهو بلد يؤتى من مفازة وهو مما يضاف إلى عمل سرت
الصفحه ٢٠٥ : قديم عظيم معقود بالحجارة من
ثلاث طاقات على شرف من الأرض.
عين
زربة
قال ابن أبي
يعقوب ومن الثغور
الصفحه ٢١٠ :
المسك القصاري يؤتى به من بلدة يقال لها قصار بين الهند والصين. قال : وقد
يلحق الصيني إلا أنه دونه
الصفحه ٢١٣ : ، ويقال إنه من قرون
الأفاعي.
وقال قوم من
أهل العلم : إنه نبات ينبت بتلك الأودية وهو ضربان ضرب خلنجي يضرب
الصفحه ١٤ :
تجارات البلدان أكثر مما في تلك البلدان التي خرجت التجارات منها ، ويكون
مع ذلك أوجد وأمكن ، حتى
الصفحه ٤٨ : منازل الجند وسائر الناس من التّنّاء (٤) ، ومن التجار ومن سائر الناس في كل محلة وعند كل ربض.
وسوق هذا