الصفحه ٢٤ :
وما يأتي من
ديار مصر ، والرقة (١) والشام (٢) والثغر (٣) ومصر والمغرب (٤) مما يحمل في السفن في
الصفحه ٧١ :
الربع الأول وهو ربع
المشرق
من بغداد إلى
الجبل وآذربيجان وقزوين وزنجان وقم وأصبهان والرّيّ
الصفحه ١١٠ : القعقاع بن سويد بن عبد الرحمن بن أويس بن بجير بن أويس المنقري من أهل
الكوفة.
ثم عزل ابن
هبيرة القعقاع
الصفحه ١٢٠ :
المدن التي عن يسار المشرق من مدينة بلخ ، ومدينة خرون (١) ، ومدينة يقال لها : ماسند ، ومدينة بارسان
الصفحه ١٢٦ :
المعتصم قد جعل مملكة إشتاخنج إلى عجيف ومنها إلى سمرقند مرحلتان ، ومن
فرغانة إلى الشاش خمس مراحل
الصفحه ١٥٢ :
وساحلها موضع يقال له : الجار وإليه ترسى مراكب التجار والمراكب التي تحمل
الطعام من مصر.
ومن
الصفحه ١٧٠ : قديمة يقال : إن سحرة فرعون كانوا
منها ، وإن بها بقية من السحر وهي في الجانب الشرقي من النيل.
ومدينة
الصفحه ١٨٢ :
وبطون لواتة
يقولون إنهم من ولد لواتة بن بر بن قيس عيلان ، وبعضهم يقول إنهم قوم من لخم كان
أولهم من
الصفحه ١٩٤ : بحر الخزر.
ومما يلي الشرق
من هذه المدينة يقال لها ماردة (٣) على نهر عظيم وبينها وبين قرطبة أربعة
الصفحه ٢٠٩ :
وأرفعها التبتي ويؤتى به من موضع يقال له ذو سمت بينه وبين التبت مسيرة
شهرين فيصار به إلى التبت ، ثم
الصفحه ٢١٢ :
يعقوب : وبعد العود القاقلي العود الصنفي ويجلب من بلد يقال له الصنف
بناحية الصين وبينه وبين الصين
الصفحه ٦ :
الأعلام من أن وفاته كانت سنة ٢٧٨ [ه] ، وكأنّه تبع جرجي زيدان الذي صدّر
ترجمته بهذا التأريخ ، لكنه
الصفحه ٢١ : الدهاة من ملوك العرب. يقال له «المرتضى»
، «والقائم». ولد سنة ١٠٤ ه / ٧٢٢ م ونشأ بالشراة بين الشام
الصفحه ٣٠ : من باب
الكوفة إلى باب الشام ، وشارع طريق الأنبار إلى حد ربض حرب بن عبد الله (٣) [و](٤) سليمان بن
الصفحه ٥٨ :
فاختاروا عدة مواضع للقصور ، وصيّر إلى كل رجل من أصحابه بناء قصر ، فصيّر
إلى خاقان (١) عرطوج