الصفحه ١٥٧ : الشمال وما فيه من المدائن
والكور.
من أراد من
بغداد إلى المدائن وما والاها مما على حافتي دجلة من المدن
الصفحه ١٦٥ :
وأهل هذه الكور
كلها قوم من الفرس نقلهم إليها معاوية بن أبي سفيان ، وكل كور دمشق افتتحها أبو
عبيدة
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ١٨٩ : تقيوس (٢) ، والرابعة نفطة (٣) ، وحول هذه المدن أربع سباخ ، وأهل هذه المدن قوم عجم
من الروم القدم
الصفحه ١٩١ :
ومدينة يقال
لها مقرة لها حصون كثيرة والمدينة العظمى مقرة أهلها قوم من بني ضبة وبها قوم من
العجم
الصفحه ٤٩ :
سوق خضير وهي معدن طرائف الصين (١) ، وتخرج منها إلى الميدان ودار الفضل بن الربيع ، وطريق
ذات اليسار
الصفحه ٥٧ : ، ثم ركب متصيّدا
فمر في مسيره حتى صار إلى موضع سر من رأى صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها ولا
أنيس
الصفحه ٦٠ :
فرسخين وسمّى الموضع المطيرة ، فأقطع أصحاب الأسروشنية وغيرهم من المضمومين
إليه حول داره ، وأمره أن
الصفحه ٦٥ :
بمواضعه من الأرض ، وحمل من مصر من يعمل القراطيس (١) وغيرها ، وحمل من البصرة من يعمل الزجاج والخزف
الصفحه ٧٣ : بالفارسية.
ومن أراد من
بغداد إلى حلوان (١) أخذ من جسر النهروان ذات اليسار فصار إلى دسكرة الملك (٢) ، وبها
الصفحه ١٤٨ : ، المدني ، أمير من القادة الشجعان ، أرسل المختار الثقفي من قتله
بالكوفة سنة ٦٦ ه / ٦٨٦ م.
(٢) خباب بن
الصفحه ١٥١ :
مدينة
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
ومن قصد مدينة (١) رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أخذ من
الصفحه ١٨٦ :
للس قصر فيه عمارة ، ثم غدير الأعرابي ، ثم قلشانة (١) وهي موضع المعرس لمن خرج من القيروان وقدم
الصفحه ١٩٧ :
منها إلى مملكة بني إدريس بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي
بن أبي طالب عليهم السّلام
الصفحه ٢١٤ :
الغوالي كثيرا منها نذكر من ذلك ما كان يعمل للخلفاء والملوك والأكابر ،
فمن ذلك غالية من غوالي