الصفحه ١٣٦ :
فكتب بعهده على خراسان وكان قبل ذلك يتولى كورة من كور خراسان ، فعزل جعفر
بن حنظلة وتولى البلد
الصفحه ١٣٧ :
رافع بن مرّيّ بن ربيعة الكناني ولد سنة ٤٦ ه / ٦٦٦ م ، أمير من الدهاة الشجعان ،
كان شيخ مضر في خراسان
الصفحه ١٤٤ : الأمور وتتغير الأحوال ويقع العجز ويظهر التقصير وكان
خراج خراسان يبلغ في كل سنة من جميع الكور أربعين ألف
الصفحه ١٤٩ :
حذيفة بن اليمان (١) مع جماعة من عبس نصف الآري وهو فضاء كانت فيه خيل
المسلمين.
وأقطع عمرو بن
الصفحه ١٧٤ :
بلاد
النوبة
فأما من قصد من
العلاقي إلى بلاد النوبة الذين يقال لهم : علوة فيسير ثلاثين مرحلة
الصفحه ١٩٢ : من ساحل البحر يقال لهم سوق إبراهيم
وهي المدينة المشهورة فيها رجل يقال له عيسى بن إبراهيم بن محمد بن
الصفحه ٢١٧ :
رثاء ابن طولون
وحدث محمد (أحمد)
بن أبي يعقوب الكاتب قال : لما كانت ليلة عيد الفطر من سنة ٢٩٢
الصفحه ٢٢٣ :
١٢١
بغداد
١١
ختل
١٢٣
سر من رأى
٥٢
بخارا
١٢٣
الصفحه ٢٨ : المدينة وداخل السور ، وفي كل سكة من هذه السكك جلة
القواد الموثوق بهم في النزول معه ، وجلة مواليه ومن يحتاج
الصفحه ٣٧ :
مع غير صنفه ، ولا يختلط أصحاب المهن من سائر الصناعات بغيرهم وكل سوق مفردة وكل
أهل منفردون بتجاراتهم
الصفحه ٤١ : رقيق أبي جعفر الذين يباعون من الآفاق وكانوا
مضمومين إلى الربيع مولاه.
ثم ربض الكرمانية
والقائد بوزان
الصفحه ١٣٨ :
__________________
(١) أسيد بن عبد الله
الخزاعي ، أحد القادة الشجعان ، من ذوي الرأي ، كانت إقامته في نسا ، من مدن
خراسان
الصفحه ١٤١ :
سهل على خراج العراق.
ثم وجه الحسن
بن سهل على جميع الأمور ، وانصرف هرثمة من العراق مغاضبا وصار إلى
الصفحه ١٥٥ :
يلملم (١) ومنها يحرم حاج اليمن ، ثم الليث ، ثم عليب ، ثم قربا ،
ثم قنونا ، ثم يبة ، ثم المعقر ، ثم
الصفحه ١٦٧ :
وهي مدينة قديمة فيها الجبلان المقدسان وتحت المدينة مدينة منقورة في حجر
وبها أخلاط من العرب والعجم