الصفحه ١١١ : بجير بن السلهب من بكر بن وائل
__________________
(١) يوسف بن عمر بن
محمد بن الحكم ، أبو يعقوب
الصفحه ١١٧ :
ومنها إلى
الملتان (١) ثلاثون مرحلة ، وكان يحيط بقرى بلخ وضياعها ومزارعها
سور عظيم.
فمن باب من
الصفحه ١٣٩ : كور من طخارستان ، وكابل شاه ، وشقنان.
ثم عزل الفضل
بن يحيى بن خالد ، وولى علي بن عيسى بن ماهان وكان
الصفحه ١٥٦ : القريص ، وعثر (٤) ، والحسية ، والسرين ، وجده.
تسمية من يسكن كل بلد
من قبائل العرب باليمن
بيش أهلها
الصفحه ٢٠٧ :
منبج
وقال ابن أبي
يعقوب : منبج (١) مدينة قديمة افتتحت صلحا صالح عليها عمرو بن العاص من
قبل أبي
الصفحه ٥ : الشهير باليعقوبي ،
وبابن الواضح ، وكان يقال له : مولى بني العباس ، ومولى بني هاشم ، لأنّ جده كان
من موالي
الصفحه ١٨ : الفاتحين في الإسلام.
(٣) عثمان بن عفان بن
أبي العاص بن أمية ، من قريش ، أمير المؤمنين ، ذو النورين ، ثالث
الصفحه ٣٣ :
حجر تغلّ في كل سنة مائة ألف ألف درهم ، هندسها بطريق قدم عليه من ملك
الروم فنسبت إليه.
وأقطع
الصفحه ٣٨ : ينزلها الخوارزمية من جند المنصور ، وفي
هذا الربض درب النجارية أيضا. (معجم البلدان ج ٣ / ص ٢٨).
(٢) خالد
الصفحه ٤٥ : البناء في الجانب الشرقي امتنع على من أراد
سعة البناء فأول القطائع على رأس الجسر لخزيمة بن خازم التميمي
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) المستعين : هو
أحمد بن محمد بن المعتصم بن هارون الرشيد ، أبو العباس ، أمير المؤمنين ، المستعين
بالله ، من
الصفحه ٥٥ : منصرفه من طرسوس (١) في السنة التي بويع له بالخلافة وهي سنة ثمان عشرة
ومائتين نزل دار المأمون ، ثم بنى
الصفحه ٧٨ :
أصبهان (١) ، وإلى الرّيّ (٢) ، والطريق منها إلى آذربيجان.
آذربيجان
فمن أراد إلى
آذربيجان
الصفحه ١٠١ :
افتتحها أوس بن
ثعلبة التيمي ، والأحنف بن قيس وهما من قبل عبد الله بن عامر في خلافة عثمان ،
وأهلها
الصفحه ١٢٣ :
بخارا
(١)
وبخارا (٢) بلد واسع فيه أخلاط من الناس من العرب والعجم ولم يزل
شديد المنعة.
افتتح