الصفحه ٧٢ : .
وهذه العيون
حارة في الشتاء ، باردة في الصيف ، وأهل هذه المدينة أخلاط من العرب والعجم.
الصّيمرة
الصفحه ٩١ : أنه يدخل في خراج خراسان.
وأما البلد
الذي يلي بحر الديلم من خراسان فمن الرّيّ إلى طبرستان ، ومدينة
الصفحه ١٠٤ :
والقندهار (١) ، وأول من افتتحها الربيع بن زياد الحارثي (٢) قطع المفازة وهي خمسة وسبعون فرسخا وبلغ
الصفحه ١٠٧ : عبد الرحمن وحمله إليه
فأخذه وأوثقه وحمله مع رسل الحجاج فطرح عبد الرحمن نفسه من سطح كان عليه فاندقّت
الصفحه ١١٦ : عشر بابا.
ويقال : إن
مدينة بلخ وسط خراسن ، فمنها إلى فرغانة ثلاثون مرحلة مشرقا ، ومنها إلى الرّيّ
الصفحه ١٢٩ : الرحمن على سجستان وولى عبيد الله بن زياد خراسان وأنفذه في جيوش
وأمره أن يعبر النهر من بلاد طخارستان فخرج
الصفحه ١٤٥ :
الربع القبلي
من أراد من
بغداد إلى الكوفة وإلى طريق الحجاز ، والمدينة ، ومكة ، والطائف (١) ، من
الصفحه ١٥٩ : واسط إلى
البصرة في البطائح وإنما سميت البطائح لأنه تجتمع فيها عدة مياه ، ثم يصير من
البطائح في دجلة
الصفحه ١٨٨ : قوم من جند بني هاشم القدم وقوم من العجم ، ويلي مدينة باجة قوم من
البربر يقال هم وزداجة ممتنعين لا
الصفحه ٢٠٦ :
وقال : وهي في
مستوى من الأرض يحيط بها جبال الروم وماؤها من عيون وأودية من الفرات ، وخففها
المتنبي
الصفحه ٤٦ : وليها في أيام جعفر المنصور ، فكان من الموثوق
بهم في الدولتين الأموية والعباسية ، وكان من عقلاء الأمرا
الصفحه ٨٣ : النعمان بن مقرن المزني سنة إحدى وعشرين (٢).
ولها عدة
أقاليم ، يسكنها أخلاط من العرب والعجم. وخراجها سوى
الصفحه ٩٠ :
وعشرين. وشرب أهلها من عيون كثيرة وأودية عظام.
وبها واد عظيم
يأتي من بلاد الديلم يقال له نهر موسى
الصفحه ٩٥ :
تعمل الفراء ، وسائر الوبر من السمور ، والفنك ، والقافم ، والوشق ،
والسنجاب.
فهذه الكور
التي دون
الصفحه ١٠٨ : وتوفي مسمع بسجستان واستخلف ابن أخيه محمد بن شيبان بن مالك فاستعمل
الحجاج الأشهب بن بشر الكلبي من أهل