الصفحه ٢٠٩ :
وأرفعها التبتي ويؤتى به من موضع يقال له ذو سمت بينه وبين التبت مسيرة
شهرين فيصار به إلى التبت ، ثم
الصفحه ٢١٢ :
يعقوب : وبعد العود القاقلي العود الصنفي ويجلب من بلد يقال له الصنف
بناحية الصين وبينه وبين الصين
الصفحه ٥٨ : عليه
أسواق بغداد.
وكتب في إشخاص
الفعلة ، والبنّائين ، وأهل المهن من الحدّادين ، والنجارين ، وسائر
الصفحه ٢١٠ :
المسك القصاري يؤتى به من بلدة يقال لها قصار بين الهند والصين. قال : وقد
يلحق الصيني إلا أنه دونه
الصفحه ٢١٣ : ، ويقال إنه من قرون
الأفاعي.
وقال قوم من
أهل العلم : إنه نبات ينبت بتلك الأودية وهو ضربان ضرب خلنجي يضرب
الصفحه ١٤ : عليه قول الحساب وتضمّنته كتب الأوائل من
الحكماء في الإقليم الرابع ، وهو الإقليم الأوسط الذي يعتدل فيه
الصفحه ٤٨ :
__________________
ـ بالهرّاء لبيعه
الثياب الهروية الواردة من مدينة هراة ، له كتب في النحو ضاعت ، وأخبار مع معاصريه
كثيرة
الصفحه ١٠٦ : ، له في كتب الحديث ٣٣ حديثا.
(٤) أميّة بن عبد
الله بن خالد بن أسيد الأموي القرشي ، وال من أشراف عصره
الصفحه ١٤٧ :
خطط
الكوفة
كتب عمر بن
الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص (١) لما افتتح العراق يأمره أن ينزل بالكوفة
الصفحه ٥٢ :
بغداد ولا نقصت أسواقها ، لأنهم لم يجدوا منها عوضا ولأنه اتصلت العمارة
والمنازل بين بغداد وسر من
الصفحه ٧٥ : شيرين إلى حلوان.
حلوان
ومدينة حلوان (٣) مدينة جليلة كبيرة ، وأهلها أخلاط من العرب والعجم من
الفرس
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ
الصفحه ١٩٩ :
الأقصى نزلها بنو عبد الله بن إدريس بن إدريس ، وأهلها أخلاط من البربر
والغالب عليهم مداسة ، ومن
الصفحه ١٢٢ :
واسعة ، وإلى جانب الترمذ على النهر أيضا مدينة القواذيان (١) نظيرة الترمذ ، ثم منها إلى مملكة هاشم
الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن