الصفحه ٣٥ : وأكثر من فيه في هذا الوقت الوراقون
أصحاب الكتب فإن به أكثر من مائة حانوت للوراقين.
ثم إلى قطيعة
عمرو
الصفحه ١٠٧ : ، ثم كتب الحجاج إلى المهلب بن أبي صفرة (١) بولاية سجستان مع خراسان ، فولى المهلب سجستان وكيع بن
بكر بن
الصفحه ١٧ : .
__________________
ـ الخلفاء الراشدين ،
وأول من لقّب بأمير المؤمنين ، الصحابي الجليل ، الشجاع الحازم ، صاحب الفتوحات ،
يضرب
الصفحه ١٠٨ : وتوفي مسمع بسجستان واستخلف ابن أخيه محمد بن شيبان بن مالك فاستعمل
الحجاج الأشهب بن بشر الكلبي من أهل
الصفحه ١٣٦ : ، وأخذ يحيى بن زيد بن علي بن الحسين (١) من بلخ فحبسه في القهندز ، وكتب إلى هشام فوافى كتابه
وقدمات هشام
الصفحه ١٣٧ :
رافع بن مرّيّ بن ربيعة الكناني ولد سنة ٤٦ ه / ٦٦٦ م ، أمير من الدهاة الشجعان ،
كان شيخ مضر في خراسان
الصفحه ١٣٢ :
الحجاج كتب إلى عبد الملك يخبره أن أمر خراسان قد اضطرب فرد إليه الأمر ، فولى
المهلب بن أبي صفرة خراسان
الصفحه ١٤٠ : ،
وخرج رافع في الأمان فحمله هرثمة إلى المأمون وحمله المأمون إلى محمد وكتب إليه
بالفتح.
وأقام المأمون
الصفحه ١٣٣ :
بخراسان حتى وثب الحجاج بيزيد بن المهلب وحبسه.
ولما وثب
الحجاج بيزيد بن المهلب كتب إلى قتيبة بن
الصفحه ٤٤ : ما أقطع من الجانب الغربي وهو جانب مدينته
__________________
ـ وفي بعض الكتب :
أنه في سنة ٤٨٨ ه
الصفحه ٨٦ :
وعربها قليل ، وأكثر
أهلها عجم من أشراف الدهاقين وبها قوم من العرب انتقلوا إليها من الكوفة والبصرة
الصفحه ٩٩ :
وأهلها أشراف من دهاقين العجم ، وبها قوم من العرب من الأزد (١) وتميم وغيرهم.
وهي كانت منازل
ولاة
الصفحه ٢٥ : الأجرة ، وكتب إلى كل بلد
في حمل من فيه ممن يفهم شيئا من البناء فحضره مائة ألف من أصناف المهن والصناعات
الصفحه ٨٧ : / ٦٥٦ م وكان إذا خرج عطاؤه تصدّق به ، ينسج الخوص ويأكل
خبز الشعير من كسب يده ، له في كتب الحديث ٦٠ حديثا
الصفحه ٦٥ :
بمواضعه من الأرض ، وحمل من مصر من يعمل القراطيس (١) وغيرها ، وحمل من البصرة من يعمل الزجاج والخزف