الصفحه ٨٠ : (٨).
وأهل مدن
آذربيجان وكورها أخلاط من العجم الآذرية والجاودانية القدم أصحاب مدينة البذ (٩) التي كان فيها
الصفحه ٢١٣ :
ويجمعونه. وقيل إن الأودية التي ينبت فيها هذا السنبل كثيرة الأفاعي وليس
يأتيها أحد إلا وفي رجليه خف
الصفحه ٢٩ : كل قطيعة من الذرع ، ومبلغ ذرع ما لعمل
الأسواق في ربض ربض.
فقلّد الربع من
باب الكوفة إلى باب البصرة
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ١٢٧ : عثمان بن
عفان في سنة ثلاثين وكان يومئذ على البصرة ، وكتب إلى سعيد بن العاص بن أمية بن
عبد شمس (١) ، وكان
الصفحه ٨٨ : الحمداني : كان لهم بلاد صعيد مصر كلها.
وذكرهم ابن سعيد : في عرب برقة ، وقال
منازلهم فيما بين مصر وأفريقيا
الصفحه ٩٤ : (٣) لمن أخذ مشرقا ثماني مراحل.
وخوارزم على
آخر نهر بلخ في الموضع الذي يخرج ماء نهر بلخ منه إلى بحر
الصفحه ١٣٧ : الهاشمية المباركة وأقام أبو
مسلم بخراسان إلى سنة ست وثلاثين ومائة ، ثم استأذن أبا العباس أمير المؤمنين في
الصفحه ١٧٩ : إلى مكة أخذ على ساحل البحر المالح إلى موضع يقال له : عينون (٣) فيه عمارة ، ونخل وبه مطالب يطلب الناس
الصفحه ١٣٥ :
لعمر ابن هبيرة الفزاري فولى خراسان مسلم بن سعيد بن أسلم بن زرعة الكلابي
فقدم خراسان ، فغزا فلم
الصفحه ١٦٤ : الإمارة ، ومسجدها الذي ليس في الإسلام أحسن منه بالرخام
والذهب بناه الوليد بن عبد الملك بن مروان في خلافته
الصفحه ١٦٨ :
ومبلغ خراج جند
فلسطين مع ما صار في الضياع يبلغ ثلاثمائة ألف دينار.
ومن أراد أن
يسلك من الشام على
الصفحه ١٨٥ :
يقال له : إلياس لا يخرجون عن أمره ومنازلهم في جبال أطرابلس في ضياع وقرى
ومزارع وعمارات كثيرة ، لا
الصفحه ٢١٢ : جبل لا يسلك وهو أجل الأعواد وأبقاها في الثياب ،
ومنهم من يفضله على القاقلي ويرى أنه أطيب وأعبق وآمن من
الصفحه ١٣٨ : المعصية وكشف رأسه للخلاف ، فوجه المنصور المهدي فحاربه وأسره
وحمله إلى أبي جعفر فقتله وصلبه بقصر ابن هبيرة