الصفحه ٦ : حفيده محمد بن أحمد بن خليل التميمي المقدسي ابن
سعيد المذكور يروي في كتابه «جيب العروس وريحان النفوس» عن
الصفحه ٧٢ : يقال لها السيروان جليلة القدر عظيمة واسعة بين
جبال وشعاب.
وهي أشبه المدن
بمكة وفيها عيون ماء منفجرة
الصفحه ٩٢ : ١٠٢ ه / ٧٢٠ م ، في مكان يسمّى «العقر» بين
واسط وبغداد. قال ابن ظفر : وكان من أمره أن برز للحروب وله
الصفحه ١٠٩ :
عبد ربه بن عبد الله بن عمير الليثي ، فأقام فيها مدة ، ثم بلغه عنه ما
أنكره فوجه مكانه منيع بن
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب
الصفحه ١٩٩ : .
__________________
ـ الشوش ، ومعناه
الحسن ، والنزه ، والطيّب ، واللطيف ، قال ابن المقفع : أول سور وضع في الأرض بعد
الطوفان
الصفحه ٣٦ :
وإنما سميت الشرقية (١) لأنها قدرت مدينة للمهدي قبل أن يعزم على أن يكون نزول
المهدي في الجانب
الصفحه ٤٢ : بنى المنصور مدينته بالجانب الغربي ،
واستتمّ بناءها أمر ابنه المهدي أن يعسكر في الجانب الشرقي ، وأن
الصفحه ٦٨ :
الموضع المعروف بالدور ، ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي كان
ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ١٠٠ : عادتهم في قلب الألفاظ ، قال ابن الفقيه
: يجيء جيحون من موضع يقال له : ريو ساران ، وهو جبل يتصل بناحية
الصفحه ١٠٢ : أبواب ، ولها
نهر يشق في
__________________
ـ أناس في زي الفعلة
أي العمّال فقتلوه غيلة ، أخباره كثيرة
الصفحه ١٩٨ : وصار بعده ولده فانتقل ابن له يقال له زيد إلى موضع يقال له ثارينة فولده به.
ومن مدينة
أوزكا لمن سلك
الصفحه ٣٠ : أظنها عربيّة إنّما هي نبطيّة ، وهم يقولون : كرخت الماء وغيره من
البقر والغنم إلى موضع كذا أي جمعته فيه
الصفحه ٣٤ : ، وكان مظفّرا في
جميع وقائعه ، غرق في الفرات على أثر وقعة له مع ابن هبيرة سنة ١٣٢ ه / ٧٤٩
الصفحه ٧٧ : الرّيّ سبعة وعشرون فرسخا ، وإلى أبهر اثنا عشر فرسخا ،
وهي في الإقليم الرابع. قال ابن الفقيه : أوّل من