الصفحه ١٦١ : وحماة وهي مدينة على نهر عظيم وأهلها بهراء
وتنوخ وصوران وبه قوم من أياد ، وسلمية وهي مدينة في البرية كان
الصفحه ٢١٨ : : كما أن الرحى (١) أحوج إلى بغلين من البغل إلى رحيين.
صفة سمرقند
وقال ابن
الواضح اليعقوبي في صفة
الصفحه ٧ : من أبنية ذي القرنين بما وراء
النهر ، وهو في الإقليم الرابع. وقيل بناها شمر أبو كرب ، فسميت شمر فأعربت
الصفحه ١٧ :
واختط البصرة
عتبة بن غزوان المازني (١) ـ مازن قيس ـ في سنة سبع عشرة وهو يومئذ عامل عمر بن
الخطاب
الصفحه ٦٠ : . (المنجد في اللغة والأعلام
، ماة : شكر).
(٣) إسحاق بن إبراهيم
بن ميمون التميمي ، الموصلي ، أبو محمد ، ابن
الصفحه ١٠٧ :
ومات عبيد الله
بن أبي بكرة بسجستان ولما حضرت عبيد الله بن أبي بكرة الوفاة استخلف ابنه أبا
برذعة
الصفحه ٣٩ : ابن دحية :
وفي أيامه كملت الخلافة بكرمه ، وعدله ، وتواضعه ، وزيارته العلماء في ديارهم. وهو
أول خليفة
الصفحه ٣٧ : شوارع معلومة وصفوف في تلك الشوارع وحوانيت وعراص (٢) ، وليس يختلط قوم بقوم ولا تجارة بتجارة ولا يباع صنف
الصفحه ٦٤ :
المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى ، واتّسع الناس في البناء بسرّمن رأى أكثر
من اتّساعهم ببغداد ، وبنوا
الصفحه ١٢ :
ثم يجري في
حافيتها النهران الأعظمان دجلة (١) والفرات (٢) فتأتيها التجارات والمير (٣) برا وبحرا
الصفحه ٣١ : مادا في الشارع على دجلة إلى البغيين (١) ، وباب قطر بن هشام [بن](٢) عمرو التغلبي وعمارة بن حمزة
الصفحه ٣٢ : : وما تصنع بها؟ قال : أبني لأمير المؤمنين مستغلا
يؤدي في السنة خمسمائة ألف درهم ، فقال له الربيع : لو
الصفحه ٥٠ : المعتصم (٣) ، وفيه أربعة آلاف درب وسكة وخمسة عشر ألف مسجد سوى ما
زاده الناس ، وخمسة آلاف حمام سوى ما زاده
الصفحه ٥٢ : ء ابنه المنتصر ، ولبعض الشعراء هجاء
في المتوكّل لهدمه قبر الحسين وما حوله سنة ٢٣٦ ه ، وكثرت الزلازل في
الصفحه ٦٥ : المواضع وأقطعوا فيها وجعل
هناك أسواقا لأهل المهن بالمدينة.
وبنى المعتصم
العمارات قصورا ، وصيّر في كل