الصفحه ٨٩ :
الرّيّ
ومن كان قصده
إلى الرّيّ (١) خرج من مدينة الدينور إلى قزوين ثم سار من قزوين ثلاث
مراحل على
الصفحه ١٠٤ : عبّاد بن زياد ثغر السند
وسجستان فأتى سناروذ ، ثم أخذ على جوى كهن إلى الروباذ من أرض سجستان إلى الهندمند
الصفحه ٦٠ : الأعظم ممتدا من المطيرة إلى
الوادي المعروف في هذا الوقت بوادي إسحاق بن إبراهيم (٣) لأن إسحاق بن إبراهيم
الصفحه ١٠٦ : في زمانه ، ذهبت عينه بسمرقند ، وكان يميل إلى بني أمية ، فيكرمونه ،
وولّاه زياد بن مسلمة على سجستان
الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن
الصفحه ٩٣ : بهذه
البلدان مما يلي بحر الديلم من كور نيسابور وما والاها طوس (٢) ، وهي من نيسابور على مرحلتين.
وبطوس
الصفحه ٢٢٣ :
همذان
٨٢
المنازل من الکوفة الى المدينة ومكة
١٥٠
نهاوند
٨٣
مدينة
الصفحه ٢٢١ : ...................................................................... ١٤٧
ـ م ـ
مدينة رسول الله صلى
الله عليه وآله
وسلم........................................ ١٥١
الصفحه ١٣٢ : خافه أمية فمنعه من
السفر إلى طخارستان ، وأمره بالتجهيز لغزو ما وراء النهر ، فتهيّأ ، وخشي أمية أن
يخرج
الصفحه ٢١٧ : (١) تذكرت ما كان فيه آل ابن طولون (٢) في مثل هذه الليلة من الزي الحسن بالسلاح وملونات
البنود والأعلام وشهرة
الصفحه ٦ : نسخ الكتب بالأجرة ،
وعطف عليه مولاه بعد ذلك ، فأعطاه شيئا من المال واستخدمه في تجارته ، فاستمر إلى
أن
الصفحه ١٣٥ : الخبر هشام بن عبد
الملك فبادر بتولية جنيد بن عبد الرحمن المري على بلاد ما وراء النهر ليحفظ ذلك
الثغر
الصفحه ٢٠٤ : الموصل إلى الشام وفيها وفي
قراها على ما يذكر أهلها أربعون ألف بستان ، بينها وبين سنجار تسعة فراسخ. (معجم
الصفحه ١١٢ : الفزاري (٢) العراق فوجّه إلى سجستان بعامر بن ضبارة المري (٣) فلم يبلغها.
وجاءت دولة بني
هاشم (٤) فوجّه
الصفحه ٩٥ : .
نيسابور
ومن قومس على
جادة الطريق الأعظم إلى مدينة نيسابور (١) تسع مراحل ، ونيسابور بلد واسع كثير الكور