الصفحه ١٨٩ : في موصوف واحد ، فيوردها في بيت
أو أبيات على ترتيبها في الخلقة الطبيعية ، حتّى لا يدخل فيها وصفا زائدا
الصفحه ٢١٨ :
لست براعي
إبل ولا غنم
ولا بجزّار
على ظهر وضم
ومراده أني لست
الصفحه ٢٢١ :
ليهنك إمساكي
على الكفّ والحشا
ورقراق دمعي
خشية من زيالك (١)
أراد
الصفحه ٢٣٢ : ملتقم
التسهيم :
مأخوذ من الثوب المسهّم ، وهو الذي يدلّ أحد سهامه على الذي يليه ؛ لكون لونه
الصفحه ٢٦١ : العلاء المعرّي ، عند شرحه شعر أبي الطيب المتنبي ، بالكتاب الذي
سمّاه : «معجز أحمد» ، لما وقف على قوله
الصفحه ٢٧٧ : خالها
تخفى على الناس تعلم
والمساواة في
بيت القصيدة ظاهر إذ غرضه به إعلام تضمنه المدح بأنواع
الصفحه ٢٨٥ :
[ولأنها] ربما
حفظت دون غيرها (١) لقرب العهد به ، والحذّاق والنقاد يحافظون عليه.
وأكثر مقاطع
الصفحه ٢٨٨ : . (١ ، ٢ ، ٣) وهي كتب في تفسير
شعر أبي تمام والبحتري والمتنبي على التوالي فأما الأول فقد سماه باسم حبيب بن أوس
الصفحه ٢٩٦ :
أولا وآخرا وصلّى الله تعالى على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله ، وصحبه ، وسلم
تسليما كثيرا ونسأل الله حسن
الصفحه ٣٢٢ : م.
ـ الجمهرة :
ابن دريد (٣٢١ ه) : ط : حيدرآباد ـ الدكن.
ـ الحجة على من
زاد على ابن حجة في علم البديع : عثمان
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة في تحقيق هذا الشرح
الحمد لله ، والصلاة على رسول الله
الصفحه ١٠ :
أما بعد ..
فهذا كتاب بين
أيدي أبناء هذه الأمة المعتزّة بنبيّها ، الحريصة على التمسك بمبادئه
الصفحه ١١ : المعلوم أن
أساليب العرب في جاهليتهم وإسلامهم كانت تسير على وفق سجيتهم وطبائعهم ، وسلائقهم
العربية ، من غير
الصفحه ١٢ :
موف على مهج
واليوم ذو رهج
كأنه أجل
يسعى إلى أمل
فجانس وطابق في
الصفحه ٢٤ : وقال يحرض السلطان الملك
الصالح شمس الدين أبا المكارم بن السلطان الملك المنصور على خلاص ماله من لصوص