الصفحه ١٧٦ :
والتجزئة : أن
يجزّئ الشاعر البيت جميعه أجزاء عروضية ويسجعها كلها على رويين مختلفين (٢) الجزء الأول
الصفحه ٢٢٥ :
(بالحوليات) ، قيل : إنه كان ينظم القصيدة في أربعة أشهر (١) ،
وينقحها في
أربعة أشهر ، ويعرضها على
الصفحه ٢٣٠ : القافية مع ما
يدلّ عليه (٦) سائر البيت»
والباقون سموه (تمكين)
القافية ، وهو الأصح
الصفحه ٢٤٧ : مدحهما ، ويروم بعد ذلك
ترجيح أحدهما على الآخر بزيادة فضل لا ينقص بها مدح الآخر ، فيجيء لأجل الترجيح
بمعان
الصفحه ٢٩١ :
وهو آخر من نقل
عنه ذلك ، في كتابه المذكور. فوقفت بعد أن أنهيت كتابه المذكور مطالعة ، وتحقيقا
على
الصفحه ٢٩٢ :
[ق : ٥](٥) وتكملة الصناعة في شرح نقد شعر قدامة : لعبد اللطيف بن
يوسف البغدادي : [٦٢٩ ه](٦) ، والفلك الدائر على
الصفحه ٣٠٨ :
يجزي إساءة
باغيهم (١) بسيئة
ولم يكن
عاديا منهم على أرم
كأنما
الصفحه ١٤ : .
ولقد وضع علماء
البلاغة كتبا كثيرة في البيان والمعاني أوضحت المبادئ الأولية والأسس التي استقر
عليها
الصفحه ١٥ :
ولخص القزويني
المفتاح ، ووضع العلماء شروحا على التلخيص (١) وشرحوا شواهده ، كما فعل عبد الرحيم بن
الصفحه ١٦ : وكان على
رأسهم جلال الدين بن المحاسن الذي نظم فيه وهو صبي جملة من القصائد يحرضه على خوض
المعارك ، ومن
الصفحه ٢١ : النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى ....) وكثيرا ما كان أهله وأخوته
الصفحه ٢٢ :
ليس الفرار
عليّ عارا بعد ما
شهدوا ببأسي
يوم مشتبك القنا
إن كنت
الصفحه ٢٥ :
ولست أريد أن
أستقصي في هذا المجال موقع الشاعر من الأرتقيين وإن جاء مديحه لهم ، وتحريضه على
قتال
الصفحه ٥٢ :
ودينهم. وقد أفاض خليفة في ذكر أخبار كثيرة عنها ، وعن عناية النّاس بها ،
في الشروح عليها باللغات
الصفحه ٥٦ : هذا الأديب الشاعر عنوانا يتبين من خلاله أنه طارح الصفي في
قصيدته ، وبنى على نسجه ومنواله