الصفحه ١٩٧ : في واحد
فقد زاد على
جرير زيادات ، منها قصر الوزن وحسن السبك وإخراج كلامه من مخرج الظن إلى
الصفحه ١٩٨ : الرجوع إلى الآثار ، وزيادة أن الآثار في الأكم ، مما يدل على صلابة الحافر
والسنابك ، وهو مما يمدح الخيل به
الصفحه ١٩٩ :
في مثل قول
الشماخ (١) [من الطويل] :
متى ما تقع
أرساغه مطمئنّة
على حجر
ينقضّ
الصفحه ٢٠٠ : على الأصل
لمناسبتها.
(٤) انظر في (التوجيه)
معاهد التنصيص : ٢ / ٤٢.
(٥) ساقطة في الأصل
الصفحه ٢٠٥ : يضطره الوزن إلى فساد اللغة بتغيير صيغها ، كقول
الشاعر : [من الرجز](٤)
حتّى إذا خرت على الكلكال
يريد
الصفحه ٢٠٨ : الدين الحسين بن علي بن محمد الشاعر ، توفي سنة ٥١٥ ه. انظر شذرات
الذهب : ٤ / ٤١.
(٢) ن : حول الغدير
الصفحه ٢٠٩ :
أن يبني الكلام على نفي شيء من جهة وإثباته من جهة أخرى ، والأمر به من جهة ،
والنهي عنه بأخرى ، وما
الصفحه ٢١١ : الجزئيات المولدات.
ورأى. (٢) ـ سبحانه ـ الاقتصار على ذلك لا يكمل به (٣) معنى التمدح لاحتمال أن يظن ضعيف
الصفحه ٢١٢ : ...) ، لابن أبي الإصبع ، وما في نسخة الأصل لا يخل بالمعنى
، لذلك أبقيناه على حاله من التعبير
(٢) ن : لا يسمع
الصفحه ٢١٧ : أجرد
مستقدم البركة كالراكب
ولابن زيابة أبيات يرد بها عليه : ١ /
٣٩ من الحماسة
الصفحه ٢٢٠ : : ما آلوه إلّا ما لا أطيق (٥).
فقلب في الأول
وقلب وحذف في الثاني.
وكقول الحماسي [على
إحدى الروايتين
الصفحه ٢٢٢ :
المغربية) من قصيدة نظمها على هذا الفن وانظر الطراز : ٣ / ٩٦ والمعاهد : ٢ / ١٠٢.
(٤) ساقط من الأصل وط
وهو
الصفحه ٢٣١ : مما ليس له تعلّق بلفظ البيت أو معناه.
وأكثر فواصل
القرآن الكريم على هذه الصورة ومن شواهده الشعرية
الصفحه ٢٣٦ : (٢)
[١١٧ ـ]«صلّى عليه إله العرش ما طلعت»
شمس وما لاح
نجم في دجا الظّلم (٣)
والتفصيل
الصفحه ٢٣٧ :
والبيت الذي
أتيت بصدره منها ، لئلا تخلو القصيدة من هذا النوع هو :
صلى عليه إله
العرش ما