الصفحه ٧٨ : ».
(٤) هو أبو علي
الحاتمي المتوفى سنة ٣٨٨ ه. وانظر العمدة : ١ / ٣٢٣ وكتابه حلية المحاضرة : ١ /
١٤٦
الصفحه ٨٢ :
الديوان : ٣٧٦ والمفتاح : ٦٧١.
(٤) زدناها على الأصل
لأنها مناسبة. وهذا هو المعروف بتجنيس (المضارعة
الصفحه ٨٩ :
ـ والمقابلة : هي أن يأتي الناظم بأشياء متعددة
في صدر البيت ، ثم يقابل كلّ شيء منها بضده في العجز على الترتيب
الصفحه ٩٣ :
أقل أنل أقطع
اجمل علّ سلّ أعد
زد هشّ بشّ
تفضّل أدن سرّ صل
وبيت
الصفحه ٩٨ : المدح بالحلم والعفة ... ، وانظر : الخزانة :
١١٧.
(١) في الأصل
المنفعة.
(٢) لم يورده ابن حجة
على
الصفحه ١٠١ : عن أحسن الهجاء ؛ فقال : الذي إذا أنشدته
العذراء في خذرها لا يقبح (٦) عليها
الصفحه ١٠٤ :
عظامي (٢)
في [فؤادي ـ ضلوعي
ـ كبودي (٣) ـ البدن].
جسد تقلبه
الأكفّ
على
الصفحه ١٠٦ : قبل ظبى الالحاظ قطّ
أرى
سيفا أراق
دمي إلّا على قدمي
الافتنان (٢) : أن يأتي
الصفحه ١١٢ : لدلالة ما في لفظ البيت عليه ، ويكتفى بما هو معلوم في الذهن ، فيما
يقتضي تمام المعنى ، كقول ابن مطروح
الصفحه ١٢٠ : (٢).
وهو عبارة عن
سؤال المتكلم عما يعمله على سبيل التعجب والتقرير.
وإن كان كقوله
تعالى : (أَبَشَراً
الصفحه ١٢٣ : مشتمل على حكمة أو وعظ أو غير ذلك من الحقائق التي تجري مجرى
الأمثال ...» وانظر الديوان : ٤٧٩ ويبدو أن هذا
الصفحه ١٣١ : ،
والعصريون دون المتقدمين إلّا إذا وقع لهم نادرا (٣) ، ولهجوا بها ، وهي من محاسن الأدب ، وأوضح الأدلة على
حسن
الصفحه ١٣٢ : .
(٣) ما بين العاضدتين
ساقط من الأصل ، وعلقه الناسخ على الحاشية ونقل الحموي عبارته بالشكل الآتي : «عبارة عن
الصفحه ١٣٥ : ) ويحتمل ـ أيضا ـ لفظة (وقع) تورية ثالثة ، على
التأويل (٤).
__________________
(١) ولها مصطلحات
أخرى هي
الصفحه ١٣٩ : الحموي : وهي
على خبرين تامة وغير تامة ، فالتامة هي المقفاة وغير التامة هي غير المقفاة : ص
١٦٨ من الخزانة