الصفحه ٣٣٠ : بين من تقدم ومن تأخر................................. ٤١ ـ ٥٧
ـ النسخ التي اعتمدنا عليها في التحقيق
الصفحه ١٣ :
ولكل من شهاب
الدين الخوئي (٦٩٣ ه) وناصر الدين المطرزي (٦١٠ ه) وعبد الرحمن بن أحمد بن علي
الحميدي
الصفحه ٣٠ :
تعض عليّ
أطراف البنان
فأظهر حيرة
في بسط عذري
وأخفي ما يحن
لكم جناني
الصفحه ٣٣ : قصد الحج ، وقد قال هو
نفسه عن زيارته لمصر في هذه السنة (فلما منّ الله عليّ بقضاء حجة الإسلام ، وزيارة
الصفحه ٣٧ : أشار إلى القصيدة القافية المذكورة في شرح بيت (التفصيل) من
الأنواع البديعية حين قال :
(صلي عليه
الصفحه ٣٨ : بصدره منها لئلا تخلو. القصيدة من هذا النوع هو :
صلى عليه إله
العرش ما طلعت
شمس
الصفحه ٣٩ :
وينظم له قصيدة موشحية يهنئه بعيد الفطر سنة (٧٤١ ه) بوزن الدوبيت :
لما شدت
الورق على
الصفحه ٤٣ : رقما وصححه كتابه ، وهو ـ لا
شك ـ خطأ مطبعي ، ولكنه زاد سنتين أخريين على سنة
الصفحه ٤٥ : الملك المنصور غازي بن أرتق سنة (٧٠١ ه) عند ما قصد ماردين وكان
ابن أرتق صاحبها وهي تسع وعشرون قصيدة على
الصفحه ٤٦ :
والملوك الذين امتدحهم وقد وضعه على اثنتي عشر بابا ، في ثلاثين فصلا منوعة طبع في
المطبعة الوهبية سنة ١٢٨٣
الصفحه ٤٧ : نرى مثل قول الشاعر زهير (٢) :
من يلق يوما
على علاقة هرما
يلق السماحة
منه والندى
الصفحه ٤٨ :
فإن المعاني
التي يضمنها الشاعر أبياته لا تخلو من الإشادة بعطاء الممدوح ، وكثرة إغداقه على
مادحه ، وعجز
الصفحه ٥٠ : إلى التصوف ، وتلقى مبادئه على أبي العباس
المرسي الذي خلف أبا الحسن الشاذلي في طريقته ، حتّى ظهر أثر
الصفحه ٦٤ :
خير الدين الآلوسي سنة ١٢٧٧ ه) وعليها ـ أيضا ـ ختم : (وقف المكتبة
النعمانية في المدرسة المرجانية
الصفحه ٦٦ : الرسالة بغداد ، وهو رسالة الدكتوراه. وأما المؤلف فهو أبو يعقوب يوسف بن
أبي بكر بن محمد بن علي السكاكي سراج