الصفحه ١١٦ : ط : (عصاني) وانظر : التحرير : ٣٣٣ والعمدة : ٢ / ٤٨
والصناعتين : ٩٠٨ وبديع القرآن : ١٢١.
(٢) زيادة على
الصفحه ١١٧ :
وسماه ابن أبي
الإصبع : التوأم (١) وهو أن يبني القصيدة على وزنين من أوزان الشعر وقافيتين
، فإذا
الصفحه ١١٩ :
والنار قد
تلتظي من ناضر السلم
أوطأتموه على
جمر المقوق ولو
لم يخرج
الليث لم
الصفحه ١٢٥ : ]
إذا كان ما
تنويه فعلا مضارعا
مضى قبل أن
تلقى عليه الجوازم
وتوجيه بيت
القصيدة
الصفحه ١٢٧ : أشنّ
على عليّ خلة
تضحي قذى في
أعين الأشراف (٢)
والمثال في بيت
القصيدة ظاهر
الصفحه ١٣٦ :
ومن النظم قول
الشاعر (١) : [الطويل]
حملناهم طرّا
على الدهم (٢) بعد ما
خلعنا
الصفحه ١٣٧ :
المذهب الكلامي (١)
[٤٩ ـ] كم بين من أقسم الله العليّ به
وبين من جاء
باسم
الصفحه ١٤٢ :
وفي الحرب البصير عمي
وهو : عبارة عن
أن يقدّم في الكلام جزءّ ثم يؤخر ، ويقع على وجوه.
وليس
الصفحه ١٤٣ : ، وهو : أن يكون للشاعر معنى متقدم ، فيعكسه كما عكس على بن
الجهم قول أبي العتاهية : [من الوافر
الصفحه ١٥٤ : أكلهم
حتّى يكاد
على هاماتهم يقع
__________________
(١) في الخزانة :
٢٢٣
الصفحه ١٥٥ : لضرب من المحاسن ، حتّى يأتي بلفظة تؤهّلها لذلك ؛ كقول علي عليهالسلام للأشعث بن قيس : «وهذا كان أبوه
الصفحه ١٦٠ :
وهو أن يجمع
أمورا كثيرة تحت حكم ثم يقسم ، أو يقسم ثم يجمع ، والمثال ـ هاهنا ـ على الأول ـ خاصة
الصفحه ١٦٤ : . وقد يشتبه (٢) (الاشتراك) بالتوهيم على من لا يحقّقه ، فالفرق بينهما : أن الاشتراك لا
يكون إلّا باللفظ
الصفحه ١٦٥ :
وهو : أداء
المقصود من الكلام (٢) بأقل عبارة من المتعارف ، وهو على ضربين (٣) : ـ إيجاز قصر ـ وإيجاز حذف
الصفحه ١٦٦ : لفظه ، لدلالة الباقي عليه ، كقوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١). أي : أهل القرية.
وكقول. الشاعر