الصفحه ٢٥٥ : (النضار) (٣) و (عز النظير) في صدر البيت على العلم والكرم في عجزه (٤).
و (التمكين) ،
لكون القافية غير
الصفحه ٢٧٨ :
كما فعل أبو تمام في كلام عزّى به عليّ رضياللهعنه الأشعث بن قيس ، وهو (١) : «إن صبرت صبر الأكارم
الصفحه ٢٧٩ : على ثلاثة أقسام :
[أ] ـ محمود
مقبول.
[ب] ـ ومباح
مبذول.
[ج] ـ ومردود
مرذول.
ـ فالأول : ما
كان
الصفحه ٢٩٧ :
وأقر (٢) السّلام على
عرب بذي سلم
فقد ضمنت
وجود الدمع من عدم
لهم ولم
أستطع
الصفحه ١٧ : ، تدلّ على عمق التجربة الشعرية ، وهو بعد لم يزل صبيا في
عنفوان أيام شبابه وعلى الرغم من هذا الحماس
الصفحه ٢٠ :
وأخرى كتب بها
إلى صديق يعاتبه على خلف وعده في إشراكه بهذه المعركة (١).
وبذلك تكون هذه
الواقعة
الصفحه ٣١ : ما
يدل على أنه لا يريد أن ينقطع عن الأراتقة ، وأنه يأمل دائما في الرجوع إليهم ،
وإن طوحت به الأيام
الصفحه ٤١ : صنعكم
أجل صنائعا
وبديع فضلكم
أدقّ معاني
ومع أننا نقف
في ديوان شعره على قصائد
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم.
يقول البوصيري :
«فمسح وجهي بيده المباركة ، وألقى عليّ بردة ، فانتبهت ، ووجدت فيّ نهضة ، فقمت
الصفحه ٥٥ : : «الأديب الذي تفتحت بصبا
اللطف أنوار شمائله. ورقت على منابر الآداب خطباء بلابله ..»
(٢).
ومطلع قصيدة
الصفحه ٥٩ : ، وبعضها
في شرح بديعيته نفسها ، إلّا أننا مطمئنون إلى أن هناك شروحا على بديعيته ، لم تصل
إلينا محفوظة في
الصفحه ٧٠ : بكلها ، فعرضت لي علة طالت سوأتها (٣) ، وامتدت شدّتها (٤) واتفق لي أن رأيت (٥) في المنام رسالة من النبي
الصفحه ٧٦ : ، ومثال (المشتبه به) قوله تعالى : (يا أَسَفى عَلى يُوسُفَ)(٥) وقوله سبحانه : (وَأَسْلَمْتُ مَعَ
سُلَيْمانَ
الصفحه ٨٦ : استيفاء أقسام التجنيس وتقرير (٢) أنواعه على الترتيب فعليه بكتابي المسمى (بالدر النفيس
في أجناس التجنيس
الصفحه ٩٠ : الأول أسماء أشياء
(٤) متعددة غير تامة المعنى ، ثم يقابلها بأشياء بعدّتها على ترتيبها من غير
الأضداد