الصفحه ١٥٠ :
الإيغال : هو
مأخوذ من إيغال السير وهو الإسراع ، وقطع منتهى الأرض ، وذلك أن الشاعر : إذا
استكمل بيته بتمامه
الصفحه ٢٦٩ : تائب
عن حب ليلى
فما لك كلما
ذكرت تذوب؟
وقول أبي العتاهية
: [من المتقارب
الصفحه ٣٠ :
اللابسات من
الحرير جلاببا (٢)
ومطلعها :
أسبلن من فوق
النهود ذوائبا
فتركن
الصفحه ٣٠٠ :
غشّ وقلّدتني
الإنعام فاحتكم
ليت المنية
حالت دون نصحك لي
الصفحه ٣٠١ :
قالوا : سلوت
لبعد العهد قلت لهم :
سلوت عن صحتي
والبرء من سقمي
الصفحه ٣٢٢ : : السيوطي : (٩١١ ه) ط : الحبي : ١٩٥٤ م ـ مصر.
ـ الجامع
الكبير ـ ابن الأثير (٦٣٧ ه) : ط : الحلبي : ١٩٥٤
الصفحه ١١٧ :
وسماه ابن أبي
الإصبع : التوأم (١) وهو أن يبني القصيدة على وزنين من أوزان الشعر وقافيتين
، فإذا
الصفحه ١١٨ :
(إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ
الصفحه ١٦١ : بخلافه ، فتقرنه بالملائم ، كقول أبي الطيب
المتنبي : [من البسيط](٢)
فالعرب منه
مع الكدري طائرة
الصفحه ٢٣٩ :
ولو لا هذا
الاختصاص ، لكانت كغيرها من السور (١) الكريمة.
الحذف (٢)
[١١٩ ـ] آل
الصفحه ٢٥ :
ولست أريد أن
أستقصي في هذا المجال موقع الشاعر من الأرتقيين وإن جاء مديحه لهم ، وتحريضه على
قتال
الصفحه ١٣١ :
براعة التخلّص (١)
[٤٥ ـ] من كل معربة الألفاظ معجمة
يزينها مدح
خير العرب
الصفحه ١٨٢ :
الأشعار بجلوس متمكن لا زيغ فيه ولا ميل وهذا لا يحصل من لفظ (جلست) و (قعدت)
(١). ومثاله (٢) من
الصفحه ٧١ :
وجعلت كل بيت
منها مثالا شاهدا لذلك النوع (١) وربما اتفق (٢) في البيت الواحد منها النوعان والثلاثة
الصفحه ٧٩ : اللاحق : فهو ما أبدل من أحد
ركنيه حرف بغيره من غير مخرجه ، ولا قريب منه (٥) ، كقوله تعالى : (وَإِنَّهُ