الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنه ما ينحو المنحى التصوفي الصرف في التوحيد
والتنزيه ، والحب الإلهي ، كما فعل ابن الفارض
الصفحه ٢٣ :
جاءت لتنظر
ما أبقت من المهج
فعطرت سائر
الأرجاء بالأرج
فالشطر
الصفحه ٤١ :
فلئن رحلت
فقد تركت بدائعا
غصبت فصول
الحكم من لقمان
فجميل
الصفحه ١١٢ : : ... عن حبه فليهذ فيه من هذى
والله ما خطر السلو بخاطري
ما دمت في قيد الحياة ولا
الصفحه ٢٠٨ :
ومن أمثلة هذا
النوع قول الطغرائي : [البسيط](١)
فالحب حيث
العدى والأسد رابضة
الصفحه ٢١١ :
فإنّه تعالى (١) تمدّح بأنّه يعلم ما في البر والبحر ـ من أصناف الحيوان
والنبات والجماد وحاصر
الصفحه ١٠٨ :
غيره بالاسم الثاني ، وهو : أن يحكي المتكلم ما جرى بينه وبين الغير (١) من سؤال وجوابه بأوجز عبارة
الصفحه ١٩٣ : (٤) [من الطويل] :
لها منظر قيد
النواظر لم يزل
يروح ويغدو
في خفارته الحبّ
الصفحه ٢٢٨ : من الهوى
ما الحبّ
إلّا للحبيب الأوّل (٣)
وأجرى من ذلك
انسجاما وأعذب ألفاظا
الصفحه ١٠٢ : :٢٩٥
وفي التحرير : ٥٨٧ وفي : ط : سألت في الحب.
(٣) آية ٩١ من سورة (المؤمنون).
(٤) من هنا إلى قوله
الصفحه ٢١٣ :
فصيحة من كلام العرب العرباء تنزل (١) من الكلام منزلة الفريدة من [حبّ](٢) العقد ، تدلّ على فصاحة
الصفحه ٢٧٠ :
وأن لا يكون ،
كقول امرئ القيس : [من الطويل](١)
غدائره
مستشزرات إلى العلا
الصفحه ٨٧ : تطاولها
تسويف كاذب
آمالي بقربهم
ـ والاستطراد : هو أن يكون الشاعر أخذ في غرض من
الصفحه ٣١٨ : سلفا
ما ناله أحد
قبلي من الأمم
لصدق قولك لو
حب امرؤ حجرا
لكان
الصفحه ٢٠ :
النهود ذوائبا
فتركن حبات
القلوب ذوائبا
وجلون من صبح
الوجوه أشعة