الصفحه ١٨٠ :
المتقدم ذكره نسق جملة القصيدة لا مطلعها ، [والتسميط في بيت القصيدة ظاهر].
التطريز
الصفحه ١٩٣ : والّلجم (٢)
التوليد على
ضربين : (من الألفاظ). و (من المعاني).
فالذي من (الألفاظ)
ليس فيه شئ من
الصفحه ١٩٩ :
في مثل قول
الشماخ (١) [من الطويل] :
متى ما تقع
أرساغه مطمئنّة
على حجر
ينقضّ
الصفحه ٢١٤ :
فقوله : (غبّر)
هي الفريدة وهي البقيّة (١) من أفصح لفظة لمثل هذا المكان :
والمثال في بيت
القصيدة
الصفحه ٢٢٤ :
فإذا كان النظم
كذلك ، كان (١) كما قال أبو تمام : [من الكامل](٢)
خذها ابنة
الأفكار في جنح
الصفحه ٢٢٧ :
الانسجام (١)
[١١٢ ـ] فذكره قد أتى في هل أتى وسبا
وفضله ظاهر
في نون والقلم
الصفحه ٢٥٥ :
و (المبالغة)
في (ذل النّضار) بجودهم ، و (عزّ النّظير) لعلمهم.
و (الاستعارة) (١) في قوله : (ذلّ
الصفحه ١٩ :
كالصل يظهر
لينا عند ملمسه
حتّى يصادف
في الأعضاء تمكينا
الصفحه ٥٢ :
ودينهم. وقد أفاض خليفة في ذكر أخبار كثيرة عنها ، وعن عناية النّاس بها ،
في الشروح عليها باللغات
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم بالدليل والبرهان : فقد قال الإمام أبو يعقوب السكاكي
في كتاب (المفتاح) (٣) : «فالويل كل الويل لمن
الصفحه ٧٩ :
وقد سومح في
هذا النوع باختلاف الحركات (١) لعزة وقوعه.
المذيل واللاحق (٢)
[٣ ـ] أبيت
الصفحه ٩٤ : كفّ مخترم
وهذا النوع
أدخله ابن المعتز (٢) في البديع ، وعدّه منه ، وليس فيه شيء منه ، بل هو
الصفحه ٩٧ :
ـ والثاني : في
عجز البيت (١) : (إذ كنت أقدرهم) ، يريد : أقذرهم ـ بالذال المعجمة ـ ،
فأرب عنها
الصفحه ١٠٠ :
والفرق بينه
وبين الهجاء في معرض المدح التصريح آخرا بلفظة يخالف معناها معنى الإكرام في
الكلام الأول
الصفحه ١١٠ : الغراب (٢)
وتعليق الشرط
في بيت القصيدة ، باستحالة وقوع الحياة بعد الموت في دار الدنيا ، وهو باق