الصفحه ٦٣ :
(٧٧٩ ه) على الصفي الحلي ، وأحمد إبراهيم موسى في جعل البديعيات من ريادة
على السليماني (٦٧٠ ه
الصفحه ٧٠ : بكلها ، فعرضت لي علة طالت سوأتها (٣) ، وامتدت شدّتها (٤) واتفق لي أن رأيت (٥) في المنام رسالة من النبي
الصفحه ٧٢ : ، والأنواع المتفق عليها :
ـ براعة المطلع
، وتجنيس المركب والمطلق (٦) :
__________________
(***) في
الصفحه ٧٦ :
وقوم : (تجنيس)
(١) المقارب (٢) ، كالسكاكي وغيره ، وهو ما اختلف ركناه في الحروف
والحركات ، فاشتبه
الصفحه ٧٧ :
وابن رشيق (١) والمطرزي (٢) والتبريزي (٣) وغيرهم (٤) وأما المتأخرون (٥) ، فاعتبروا (٦) فيه زيادة
الصفحه ٨٤ :
المعنوي (١)
[٧ ـ] وكلّ لخظ أتى باسم ابن ذي يزن
في فتكه
بالمعنّى أو أبي هرم
الصفحه ١٠١ :
ونقل ابن أبي
الإصبع : أنّ الاسم زيد (١) ، فإن قيل : إنما قصد تساوى عينيه في العمى صحّ ، وإن
قيل
الصفحه ١١٦ :
وشرط الاستثناء
كشرط الاستدراك في زيادة معنى حسن غير معنى الاستثناء [النحوي](٢) ؛ لتدخله في أنواع البديع
الصفحه ١١٩ :
أبقى» (١) فمثّل عليهالسلام حال من تعسف (٢) نفسه في العبادة حتّى ينهك جسمه ، ولا ينال غايتها
الصفحه ١٢١ :
وقدود مهزوزة
أم رماح؟
وما في بيت
القصيدة من هذا فتأمله.
إرسال المثل (٣)
[٣٨ ـ] رجوتكم
الصفحه ١٦٧ :
والمشاكلة :
ذكر الشيء بلفظ غيره ، لوقوعه في صحبته ، كقوله تعالى : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها
الصفحه ١٦٨ : : اطبخوا
لي جبّة وقميصا
(*) [أراد : خيطوا فذكره بلفظ :
اطبخوا لوقوعه في صحبة طبخه].
وابن رشيق
الصفحه ١٦٩ :
أثافيّ سفعا
في معرّس مرجل
ونؤيا كجذم
الحوض لم يتثلّم
فلما
الصفحه ١٧٢ :
التصريع : هو
عبارة عن استواء آخر جزء في صدر البيت ، وآخر جزء في عجزه في الوزن والروي ،
والإعراب [وهو أبين
الصفحه ١٧٣ : ؛ كقول مسلم بن الوليد : [من البسيط](٢)
موف على مهج
في يوم ذي رهج
كأنه أجل
يسعى