الصفحه ٢٢٣ :
وقد جاء في
الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)(١).
وقوله تعالى : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
الصفحه ٣٢ :
يقول فيها :
حتّى إذا كسر
الخليج وقسمت
أمواه لجته
على الخلجان
الصفحه ٥٩ :
٩. شرح بديعية
الحلي : لمحمد بن القاسم بن زاكور المتوفى سنة (١١٢٠ ه). ذكرها البغدادي في إيضاح
الصفحه ٦١ :
وأما الثانية ،
واسمها : (مليح البديع في مدح الشفيع) فقد نظمها سنة (١٠٧٧ ه) ، وزاد فيها على
الصفحه ٦٨ : القيرواني (٣) مثلها ، وأضاف إليها خمسة وستين بابا (٤) في فضائل الشعر وصفاته ، وأغراضه وعيوبه وسرقاته ، وغير
الصفحه ٨٧ :
ومثال المطابقة
في الكتاب العزيز ، قوله تعالى : (وَأَنَّهُ هُوَ
أَضْحَكَ وَأَبْكى * وَأَنَّهُ هُوَ
الصفحه ١٢٨ : جعلك الشيء المسمى للمبالغة في التشبيه ، ولهذا
وجوه أخر ، فالقول فيها ممتنع ليس هذا مكان استقصائها ، إذ
الصفحه ١٤٠ : : «مها
الوحش» هو مناسب لقوله : «قنا الخط»
في الوزن و (أوانس)
في وزن : (ذوابل) ، وهي في بيت القصيدة قوله
الصفحه ١٩٢ :
الإيضاح (١)
[٩٢ ـ] قادوا الشوازب كالأجبال حاملة
أمثالها ثبتة
في كل مصطرم
الصفحه ٢٥٧ :
وأصح وأتمه :
ما كان في القرينة الأخيرة ضمير يعود إلى تلك اللفظة المشتركة وهو كقول البحتري (١) [من
الصفحه ٢٧٨ :
كما فعل أبو تمام في كلام عزّى به عليّ رضياللهعنه الأشعث بن قيس ، وهو (١) : «إن صبرت صبر الأكارم
الصفحه ٢٨٣ : . وقد
تقدم ذكرهما وتعريفهما ، ولا مشاحّة في التسمية ، وهو أن يذكر شيئا ثم تعرض عنه ،
كقول بشار
الصفحه ١٣ : (٦٩٢ ه) وشعبان بن محمد القرشي. المصري (٨٢٨ ه) والجلال السيوطي (٩١١ ه)
وغيرهم بديعيات كثيرة رائعة في
الصفحه ٣٧ :
فلك الشفاعة
في محبيكم إذا
نصب الصراط
وعلق الميزان
فلقد تعرض
الصفحه ٦٠ :
وقصيدتها
الأخرى التي مطلعها :
في حسن مطلع
أقماري بذي سلم
أصبحت في
زمرة العشاق