الصفحه ١٠٤ :
عند [الرقاد ـ الهجوع
ـ الهجود ـ الوسن](١).
فعسى أنام
فتنطفي
نار تأجج في
الصفحه ١٣٦ : عليهم
بالطّعان ملابسا
يريد بالدهم :
العقيق.
وقد أدخل بعضهم
نوع التوجيه (٣) في هذا النوع وليس
الصفحه ١٥٦ : من البديع. والترشيح
في بيت القصيدة قوله (شدّ أزرهم) فإن لفظة (شدّ) رشحت لفظة (حل) للمطابقة.
وإلا
الصفحه ٢٠٥ :
فيقصد تصوّر الوزن ، ويذهب رونق اللفظ. كما قال الفرزدق في مدح خال هشام بن
عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢٣٦ :
والبيت المضمن
في القصيدة من شعر البوصيري ، وبوصير : قرية بمصر لا بدمشق (١).
التفصيل
الصفحه ٢٤١ : هذا البيت
اتسع النقاد في تأويله ، فمن قائل :
تضوّع المسك منهما بنسيم الصّبا (١)
ومن قائل
الصفحه ٢٥٨ : ](٣) :
وفقيه ألفاظه
شدن للنع
مان ما لم
يشده شعر زياد (٤)
وهذا بيت من
مرثيه له في فقيه
الصفحه ١٦ : » في مدينة الحلة ـ في العراق ـ في أسرة من (سنبس) فرع من قبيلة
طيء العربية ، وكان أعمامه وأخواله ممن
الصفحه ١٢٢ : (التكميل) ـ إن شاء
الله تعالى ـ.
والتتميم :
عبارة عن الإتيان ـ في النظم والنثر ـ بكلمة أو جملة ، إذا زيدت
الصفحه ١٥٠ : ، أتى بقافية تفيد معنى زائدا على معنى البيت ، فكأنه قد أو غل
في الفكر ، حتّى استخرجها ، كقول امرئ القيس
الصفحه ١٥٤ :
النوادر (١)
[٦١ ـ] كأنما قلب معن ملء فيه فلم
يقل لسائله
يوما سوى نعم
الصفحه ١٨٦ :
منهما ما نظمه ، كما جرى لامرئ القيس وطرفة بن العبد ، والبيت (١) الذي في معلقتيهما هو : [من الطويل
الصفحه ١٨٩ :
يريد بالسماء :
مطر السماء ، فجعله مفردا ، ويريد بالضمير في : (رعيناه) ما أنبته المطر.
ومثال غير
الصفحه ١٩٤ : استعمال (١) ذلك المعنى في بيت من القصيدة ، لكونه أخذ في ذلك الغرض
جاريا في وصفه فيورده ويولّد بينهما معنى
الصفحه ١٩٧ :
وهو أن يأتي
المتكلم إلى معنى اخترعه غيره فيحسن اتباعه فيه بحيث يستحقّه بوجه من الوجوه
بزيادات توجب