الصفحه ٥١ :
إلى الله سبحانه في أن يعافيه من الفالج ، وتوسّل بها إلى الله ، فنام ،
فرأى النبي
الصفحه ٢٠٧ : فإنها لفظة جامعة للأئمة والعامة :
ومن الشعر قول عبد الله بن المعتز : في الخيري المنثور الأصفر : [من
الصفحه ٢٢٠ : الصحّة
، بتقديم أو تأخير أو تحريف أو حذف أو قلب كما جرى لعروة بن الورد في قوله : [من
الوافر
الصفحه ٢٣٨ :
«الشعرى» (١) بالذكر دون غيرها من النجوم وإن كان فيها أكبر منها ،
لأنّ من العرب : «أبا كبشة» عبد
الصفحه ٢٤٣ : الديم
وسماه ابن مالك
(١) وآخرون : (بالتبيين) ، وهو من مستخرجات قدامة.
وهو (٢) : أن يؤتى في
الصفحه ١١ :
العناية بالبديعيات
وبلاغتها
اتسع نطاق
الدراسات في اللغة ، فشمل جوانب اللغة من غير النحو والصرف
الصفحه ٦٩ :
وباقيها مسبوق إليه أو متداخل عليه ، وكتابه المسمّى (بالتحرير) (١) أصحّ كتاب ألف في هذا العلم
الصفحه ١١٢ :
ولقد غاير في
بيت القصيدة في موضعين : دعاؤه للعذال والآخر سؤاله إلهامهم لعذله (١).
الاكتفا
الصفحه ١٩٨ :
وموضع الاتباع
في بيت القصيدة : أني سمعت بيتا مجهولا قائله ، لفظه ركيك ، ومعناه غير تام ،
ومحتمل للزيادة
الصفحه ٢١١ :
فإنّه تعالى (١) تمدّح بأنّه يعلم ما في البر والبحر ـ من أصناف الحيوان
والنبات والجماد وحاصر
الصفحه ٢٣٤ : على آخره وطورا آخره على أوله ، بخلاف (التوشيح).
فهذه فروق
ظاهرة. ومثاله في بيت القصيدة ظاهر
الصفحه ٢٦٧ :
وقال ابن أبي
الإصبع (١) وابن مالك ، ومن تبعهما : هي الإتيان بمماثلين في أصل
المعنى ، والاشتقاق
الصفحه ١٧ : للجود والسطا
كما العين
للأبصار والآنف للشمّ
وهي قصيدة
طويلة (١) في أربعين بيتا
الصفحه ٦٤ :
خير الدين الآلوسي سنة ١٢٧٧ ه) وعليها ـ أيضا ـ ختم : (وقف المكتبة
النعمانية في المدرسة المرجانية
الصفحه ٧١ :
وجعلت كل بيت
منها مثالا شاهدا لذلك النوع (١) وربما اتفق (٢) في البيت الواحد منها النوعان والثلاثة