الصفحه ٥٦ :
٣. بديعية شهاب
الدين أحمد العطار (٧٩٤ ه) ، اسمها : «الفتح الآلي في مطارحة الحليّ»
(١) فقد وضع لها
الصفحه ١٣٩ : : ٣ / ١١٤٩ تحقيق الدكتور حسين نصار ، وفي ط كما في الخزانة.
(٢) المناسبة
مناسبتان : لفظية ومعنوية
الصفحه ٢٦٠ : الدين جعفر بن الحسين بن يحيى بن سعيد الحلي الملقب بالمحقق (٦٧٦
ه) وله (النافع في مختصر الشرائع) كذلك
الصفحه ٤٩ : رواحة ، وكعب بن مالك ، وحسان بن ثابت
، والنابغة الجعدي وكعب بن زهير (٢).
وكان الاتجاه
المدحي في قصائد
الصفحه ٢٣٥ : ).
(٥) الأصل : أشعار بن
حجاج ، وهو أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد كاتب وشاعر معروف ، عاش في العصر
البويهي
الصفحه ٢١٥ : في
بيت القصيدة إلى (العاقب) عبد المسيح (٢) ، أسقف نصارى نجران حين أتى لمباهلة النبي
الصفحه ٢٠٨ :
حول الكناس (٢) لها غاب من
الأسل
فإن الغرض من
الجميع ما قاله ابن هانئ المغربي في شطر بيت [من
الصفحه ٣٢٥ : م. وط : ثانية بتحقيق الدكتور حسين نصار : ١٩٧٣ م
ـ القاهرة.
ـ ديوان الشماخ
: تح : صلاح الدين الهادي
الصفحه ٣٢٤ : ـ ط : الأهرام : سنة : ١٩٨٣ م ـ الإسكندرية
ـ ديوان جرير :
ط : الصاوي. القاهرة.
ـ ديوان حسان :
تحقيق البرقوقي
الصفحه ٢٤٦ :
والتعطف : شبيه
بالترديد (١) في إعادة اللفظة بعينها في البيت ، والفرق بينهما
بموضعهما ، وباختلاف
الصفحه ٢٢٥ :
(بالحوليات) ، قيل : إنه كان ينظم القصيدة في أربعة أشهر (١) ،
وينقحها في
أربعة أشهر ، ويعرضها على
الصفحه ٢٩٣ : ، ولكن خليفة ذكرهما في الكشف : ٢ / ١٩٧٣ وكذلك ذكره في ج ١ /
ص ٤٧١.
(١) لعز الدين عبد
الحميد بن هبة الله
الصفحه ٨٥ :
قوله في صدر
البيت : «بنت بسطام بن قيس» كان اسمها :
«الصّهباء»
وبسطام بن قيس
ـ هنا ـ هو الذي رثاه
الصفحه ١٤٦ :
وسماها ابن
المعتز : الأفراط (١) في الصفة ، وسماها غيره التبليغ وشركها قوم في (الإغراق
والغلو
الصفحه ٢٥٤ :
الحيا من
حياء منك والتطم البحر
فإنّ في هذا
البيت بدائع ، إذا استوفيت أقسام شرحها استوعبت بياض