الصفحه ١٨٧ : حمى
عرفه صاحب
التلخيص بأن قال : «هو أن ينتز من أمر ذي صفة آخر مثله ، فيها مبالغة في كمالها
الصفحه ١١١ :
والأسلاف. وتتبعهم بتقلب أمورهم ، بعد أن ذمّها هو عليهالسلام وغيره في عدة أماكن.
وكما فعل ابن
الصفحه ١٣٨ : .
(٣) والحديث في كشف
الخفاء للعجلوني : ٢ / ٣٩٦.
(٤) البيت مع أبيات
أوردها شاهدا للتوشيع صاحب الطراز : ٣ / ٩٠
الصفحه ٢١٧ :
وأما (النزع)
فهو (١) مفارقة الحياة ، وقلع الشيء من مكانه.
ذكرهما صاحب
الصحاح ، وما اشتق منهما
الصفحه ٢٨٧ :
للرماني [٣٨٤ ه] والجامع الكبير في التفسير له (١) [أيضا] ، والتعريف والأعلام للسهيلي [٥٨١ ه
الصفحه ٤٤ : صاحب القاموس المحيط في بغداد ، فقال في كتاب (البلغة) :
اجتمعت سنة سبع وأربعين وسبعمائة بالأديب الشاعر
الصفحه ٧٥ : (٦).
__________________
(١) أبو الفتح البستي
هو علي بن محمد الكاتب الشاعر البليغ قال عنه الثعالبي : «صاحب الطريقة الأنيقة
في
الصفحه ٢٦ : نظم فيه القصائد (الصالحيات) .. ولم يصل
الخبر بوفاة المنصور صاحب ماردين إلّا بعد مرور مدة غير قليلة
الصفحه ٥٥ : فيها حذو الصفي الحلي وضمنها زيادة أنواع ثم شرحها»
(١). يقول الخفاجي في (ريحانة الألباء) عن صاحبها
الصفحه ٧٤ : الخطبة والرسالة أو غيرهما دالا على غرض المتكلم ، كقول صاحب عمرو بن
مسعدة (٤) كاتب المأمون حين امتحنه عمرو
الصفحه ٢١٠ : وَالْبَحْرِ)(٧) ... الآية.
__________________
(١) البيت غير منسوب
في التحرير : ٥٩٥ وأسقطه صاحب الخزانة من
الصفحه ٢٣٩ : الطراز هذا النوع وذكر فيه الخطبة التي أوردها
الحلي وسماها هناك : (المونقة) : ج ٣ / ١٧٥ من الطراز وصاحب
الصفحه ٢٨ :
للصاحب التاج
والقصر المشيد من
أتى بعدل
برحب الأرض منشور
فقال : تعني
به كسرى
الصفحه ٤٧ :
ـ نتائج
الألمعية في شرح الكافية البديعية ، هكذا ذكره صاحب الهدية (١) ، وقد ذكر الكتاب باسم
الصفحه ١٢ : ) جمع فيه سبعة عشر نوعا ، وانتهى
من تأليفه سنة : ٢٧٤ ه ، وتابعه في هذا المضمار أبو أحمد الحسين بن عبد