الصفحه ٨٩ :
ـ والمقابلة : هي أن يأتي الناظم بأشياء متعددة
في صدر البيت ، ثم يقابل كلّ شيء منها بضده في العجز على الترتيب
الصفحه ٩٣ :
فقل : عدّ عن
ذا : كيف أكلك للضّبّ (٥)
والذي في بيت
القصيدة ، من هذا القبيل ، قوله : وأكثر موت
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم لرجل رآه ينهك نفسه في العبادة : «إنّ هذا الدين لمتين
فأوغل فيه برفق فإن المنبتّ لا أرضا قطع ، ولا
الصفحه ١٢٠ : مِنَّا
واحِداً نَتَّبِعُهُ)(٣) فهذا سؤال تعجّب ،
__________________
(١) ذكره العلوي في
الطراز (٣ / ٨٠
الصفحه ١٣٠ : ء ولم يكن
بدال يؤمّ
الرسم غيّره النّقط
فقد ناسب في
جمعه بين حروف الهجاء ، وإن
الصفحه ١٣٢ : مسروقا
من قول أبي تمام في قوله : [من البسيط]
أمطلع الشّمس
تبغي أن تؤمّ بنا
فقلت
الصفحه ١٣٥ :
التورية (١)
[٤٧ ـ] خير النبيّين والبرهان متّضح
في الحجر
عقلا ونقلا واضح
الصفحه ١٥٨ :
خَوْفاً وَطَمَعاً)(٣). وليس في رؤية البرق غير الخوف من الصواعق والطمع في
الغيث ، وكقول زهير بن أبي سلمى
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) في الأصل :
المرادفة : وهو وهم ، وفي الخزانة لم يتناول الحموي هذا النوع من البديع ، وهو في
الجامع
الصفحه ٢٠٦ : ، بل يكون الكلام صحيحا. والمعنى في مستقرّه (٣).
البسط (٤)
[١٠٠ ـ]سهلالخلائق سمح الكفّ باسطها
الصفحه ٢١٢ :
بالفصاحة ، دون البلاغة لأن (٤) مفهومه الإتيان بلفظة
__________________
(١) في : ن وط : فقد
حصر ذلك في
الصفحه ٢١٣ : تعالى : (وَأَهُشُ) فريدة يعسر (٦) على الفصحاء الإتيان بمثلها في مكانها.
وكقول الحماسي
: [الكامل
الصفحه ٢٢١ : مثال ذلك النوع (٣).
__________________
(١) في الأصل : في
البيت تصحيف (لهنتك بإمساكي على الحشا وفراق
الصفحه ٢٢٢ : كيف رمي؟
وسماه السكاكي (٢) : مقلوب الكلّ ، وعرفه الحريري في مقاماته : بما لا
يستحيل بالانعكاس
الصفحه ٢٣٢ :
التسهيم (١)
[١١٥ ـ] كذاك (٢) يونس ناجى ربّه فنجا
من بطن نون
له في اليمّ